07-16-2011, 10:12 PM
|
|
كومااااااااااااااااااااااااوه حبيباتي ----------------------- البارت43 في اليوم التالي استيقظت بريتني وجلست وفتحت الشرفة وخرجت ورأت فتى وفتاة يمشيان على الشاطئ وهما ممسكان يدي بعضهما فابتسمت بريتني ودخلت وغسلت وجهها إذ يطرق الباب ففتحت إذ هي نانسي وليون فقالت:آهلا. فقالت نانسي:هيا الإفطار. فقالت:حسنا انزلوا وسآتي. ولبست فستان قصير وأيقظت سارة ونزلتا وكان كريس في أسفل الدرج ولما راء بريتني فصدم بجمالها وقال:وااو. فابتسمت ومرت بجانبه وكأنها لا تراه فمسكها وقال:تبدين جميله جدا. وأتى صحفي وصورهم فقالت:أسمع أنا في عمر أمك أبتعد. وذهبت فقال:لو أمي في عمرك لتزوجتها. فصدمت وقالت:تتزوج أمك؟ فقال:لا فقط مثل. فضحكوا وقالوا:مثل غبي. وجلست افطروا وبعد أن انتهوا رأت فرقتها فنادتهم فأتت ربتي راكضه وضمتها فاستغربت بريتني وقالت:ماذا بك ربتي؟ فقالت:اشتقت لك. فابتسمت وقالت:كنت معك بالأمس. فتركتها وقالت:أعلم. فقالت:حسنا. وذهبوا لصالون التجميل وتزينوا وانتهوا على الغروب وذهبوا لمسرح وظهروا وصرخوا الجمهور فقالت بريتني:حسنا شكرا لكم ولكن. فقالت بلطف:هل أنتم مستعدون؟ فصرخوا وقالوا:نعم. فقالت:حسنا. وبدأت تغني أغنية الوعد المستحيل ثم غنوا أنت تجعلني أجن وكان الجمهور منفعل جدا ولما انتهوا من الأغنية أحس بريتني بدوار فتمسكت بربتي فقالت ربتي:ماذا بك؟ فقالت:أحس بدوار. فضمتها ربتي وقالت:هل نوقف الحفل؟ فقالت بريتني:لا سأتحسن. وظلت قليلا ثم قالت:حسنا سنبدأ. وظن الجمهور أنها تبكي وبدئوا من جديد ولما انتهاء الحفل نزلت بريتني وتجمع المعجبين عليه ووقعت لهم وذهبت لغرفتها وجدت سارة نائمة فجلست عندها ونظرت أليها وقبلت رأسها ونهضت وبدلت ملابسها وخرجت لشرفه ونظرت للبحر فأخذت وشاح ونزلت تتمشى ثم جلست تفكر وقالت:إذ حدث لي شيء فمن سيهتم بسارة هل أعيدها لوالدتها أم أجعل نانسي تهتم بها ولكن نانسي ما زلت صغيره ولن تستطيع أن تهتم بها ماذا علي أن افعل؟ إذ أحد يقول:ماذا بك؟ فالتفت إذ هو زاك فقالت:زاك آهلا تفضل. فجلس بجانبها وقال:تبدين قلقه ماذا بك؟ فقالت:أني أفكر إذا رحل من هذه الحياة من سيهتم بسارة؟ فقال:لا تقولي هذا الكلام ستعيشين وترين أبنائها. فابتسمت وبدأت ترسم على الرمال وقالت:لا أظن ذلك لن أعيش أكثر مما عشت. فقال:لا تعشين أرجوك لا تقولي هذا الكلام. ومسك يدها فنظرت له وقالت:حسنا. وسحبت يدها وضمت قدميها وقالت:الجو بارد. فقال:محقه هيا بنا. فنهضا وكانت مليندا تنظر لهم بحقد ودخلا وذهب زاك أحست بريتني بدوار فسقطت فالتفت لها وقال:ماذا بك؟ فقالت:لا أعلم أحس بالدوار. فأتى وساعدها في النهوض وقال:سأساعدك. فمشى قليلا ولم تستطيع بريتني فجلست وقالت:أتستطيع أن تجلب لي الدواء من الغرفة؟ فقال:بطبع. وصعد ودخل غرفتها وكانت مليندا واقفة عند باب غرفتهم وظنت أن بريتني قد دخلت و زاك لحق بها فغضبت ودخلت غرفتها تبكي وكان زاك يبحث عن الدواء فاستيقظت سارة وقالت:ماذا هناك؟ فأتى عندها وقال:سارة عزيزتي أين دواء بريتني؟ فأشرت على الدرج وقالت:هناك. ففتح الدرج وأخذه ونزل مسرع وجلب لها ماء وأعطاها الدواء فأخذته وشربت الماء وجلست قليلا ونهضت وقالت:شكرا. وصعدا ووصلت غرفتها فقال زاك:إذا احتاجت شيء أخبريني. ومسك يدها وكانت نانسي واقفة ورأتهم فصدمت فرأتها بريتني فسحبت يدها وخجلت وقالت:شكرا. فقال:العفو. ودخلت وأغلقت الباب وجلست على السرير خائفة وتتنفس بصوت عالي وقالت:أنا حمقى. إذ يطرق بابها فخافت ونهضت وفتحت الباب إذ هي نانسي فخجلت فقالت:أمي ما هذا الذي رأيته؟ فقالت:لا شيء أحسست بدوار فساعدني وقال إذ احتجت شيء أخبريني. فمسكت نانسي يد أمها وقالت:أمي عمتي تألمت كثيرا لا تجرحيها. فضمتها بريتني وقالت:مستحيل أن افعل ذلك. فنظرت نانسي لها وقالت:أمي أأنتي تخفين شيء عني؟ فقالت:لا أبدا. فقالت:بلى تخفين ما قصتك؟ فقالت:نانسي أذهبي للنوم. فقالت:لا أخبريني. فقالت:حسنا أنا مصابة بسرطان هل ارتحت؟ فصدمت وقالت:لما لم تخبريني؟ فقالت:كنت مصابة الآن لا بخير. فقالت:حسنا. وخرجت نانسي ووقفت بريتني على نافذة فرأت فراش ازرق يخرج من صخره ثم يعود فنزلت وذهبت ليه مغارة فدخلت إذ مغارة مليئة بالفراشات الزرقاء فاقترب من وحده فهبطت على يدها إذ بدأت تريها ذكريات فنظرت لفراشة إذ تحولت لحمراء فاستغربت إذ تجمعوا عليها الفراشات بدأت ترى ذكريات مخيفه فصرخت وجلست تبكي وبعد أصبحت جميع الفراشات حمراء إذ أتت من أخر مغارة فراشه أكبر من باقين الفراشات ولونها ذهبي وهبطت على أنف ورفرفت بجناحيها فتناثر لمعه ذهبيه والتصقت بي بريتني وسمعت صوت يقول:جميع رغباتك أوامر لي. وغرزت الفراشة أرجلها في انف بريتني إذ بداء اللون الذهبي يسري في جسد بريتني يتحول اللون الفراشة إلى رصاصي وسقطت فمسكتها وعادت لفندق ووضعت الفراشة في صندوق |