07-18-2011, 06:32 PM
|
|
سيمون والذي كان دائماً يشغل نصف وقته في الحديقه الكبيره وقال بـ ضيق : كيف لـ طفلٍ مثله أن يفعل بي هذا, "أكمل كلآمه بعدمآ أحس بـ الضيق" أنا أشعر أني ضعيف حتمـاً , تقدم والده أمامه وياللهول والغرابة أبيه يأتي إليه خصيصاً وقف سيمُون بـ إحترام وقال بـ ذهول : أبـِي !! رفع أبيه إحدى حاجبيه وقال : أنا أسف يابُني على هذه الخبريه ولاكن لابد آن أعلمّك أنك لن تكون لـ تايقا "" صعق سيمون من هذا الخبر وقال بـ دهشه أكبر : أتمزح يا أبتاه أتمزح قُل لي أنك تمزح قل لي !! وكانت هناك أذان تسمع خرجت ميهُو من وراء الشجر الطويل قليلاً وقالت وهي تنحنح : أنا أسفه لـ سماع هذا أخي سيمُون ولاكن تايقا السافله فعلتهآ كيف فعلتها كييف !؟ ذهب الأب ولم يضفي شي وبقي سيمون وميهو سيمون وهو يضرُب بـ قدميه ع الأرض لـ تعبر عن مدى غضبه : سأذهب إليها كيف فعلتها لايُّمكن أنه ريو !! ميهو بـ ذهول : ريو ؟ ومن يكون هذا أبعد سيمون أخته بـ طريقة عنيفه وقال بـ غضب : أنا لستُ بـ حالٍ جيد لاتكلمينني أرجوكِ !! ذهب وبقيت ميهو تصرخ بـ غضب : جميع من في هذا المنزل مريضٌ نفسي !! هاهي الأخرى تفقـد أعصـابها إثرى جميع أفراد العائله اللذين دائِماً مايكُونون غــاضبين , مشت بـ إتجاه القصر ودخلت وأختفى أثرها لـ نذهب إلى العالم الأخر عالم سأسميه العاالــم الوردي بين راي ولينــا اللذين كانوا خــلــف جــمــيــع هذه المشاكل ! لينا : راي أتناديني لـ تنضر لـ وجهِي فقط راي بـ إحراج : لا أبداً ولاكن !! نضرت إليه وقالت : تكلم ! لم يعلم ماذا يقُول لاكن لينا أصرت على أن يـتـكـلم وقــالت بـ حنان : راي تكــلم هيــآ , راي : أتعلمين أنني يتيم الأبوين !! لينا بـ آسف : أنا أعلم ولاكن بـ الصدفه أمسك بـ وجهها وقال : لـذا أنا أعيش لـ وحدي هل ستوافقين بـ العيش مععِي يا لينا إنذهلت من طلبة وقالت في سرعه بدما إبتعدت عنه : أتمزح ؟ راي : ولما لا ؟ لينا بـ حزن : ماذا سيقول والداي والناس أيضا ؟ راي : أعلـــم ولاكن , لينا : أنا أسفه راي طلبك في قمة المستحيل , راي بـ إنفعال : ولماذا ؟ لينا : أخبرتك لماذا !! رآي : أخخخ أعلم أن طلبي مُستحيلاً ولاكن لينا : هل أنت مريضٌ رآي لم أعهدك متردداً هكذا راي وهو يلوح بيده بـ علامة النفي : لا لا أريد أن تزوريني دائِماً لينا بـ حيره : قد أستطيع فعل هذا حقــاً , سً أفكر بـ الأمر راي بـعدما هدأ أمسك بـ رأسها وألصق جبته بـ جبتها وقال وهو يلاعب خدها الناعم : غداً ستخبرينني ! إحمرت وجنتيها وقالت بـ صوتٍ مُتقطع : نـ ـ ـ ـعـ ـ ـ ـم ! عانقها بـ هدوء أما هي فقـط إكتفت وجنتيها بـ التعبير !! , عند تايقا النائمه أيقضها صوت سيمون الغاضب يالـي وقاحته !! نهضت من سريرها وهي تحك عينيها لـ ترى جيداً , فتحت الباب بـ غضب وقالت : هأ أنت ذآ ؟ سيمون وبحركه خاطفه أمسكها وحملها وأسقطها على السرير وأصبح فوقها مُباشرةً ضغط على يديها وهي تتنفس بـ صعوبه وقالت : إبتعد أنت ! سيمون : أولاً قولي لي مالذي فعلتيه أنتي وذاك الأحمق لكي تغير حتى قرار أبيكِ !! تايقا وهي تقول بـ سخرية : قلتُ لك سيمون ! لن تقدر على إرغامي ومن ثم كيف لك أن تتزوج بـ فتاة لاتحبك صرخ بوجهها : بـ مُجرد أنني أنا أحبها , !! تايقا : أحمق لن ولن تفهم أنني أعتبرك إبن عم لاغير ! إبتعد عني قبل أن تخرج شياطيني واحداً تلو الأخر ..! سيمون وقد إبتعد عنها ولاكن أمسكها مع يديها وقد بانت ملامح الحُزن على وجهه : أنتي قآآآسيــــــــه تايقا وقد أحست بـ الذنب : أنا أسفه سيمون أعلم ولاكن من أجلك أنت لا أريدك أن تتعذب من أجلي أنا !! أتفهم سيمون أتريد أن تتزوج فتاة لا تحبك , ستجد فتاة حقــاً تحبُك إبحث عنها ولاكن ليس أنا أنت لست مرغماً على أن تحب فتاة من عائلتنا عليك أن تعيش بـ حُريه مطلقه , سيمون : حقــاً ؟ تايقا وهي تبتسم : أتعلم أصدقائي يعيشُون بـ حرية مطلقه ! سيمون وقد نهض من ع السرير : أنا ذاهب خرج وأغلق الباب ويبدو أنه يريد تقبل الوضع المُر , بنآت برب شويآت لآحد يررررررررد |