عرض مشاركة واحدة
  #133  
قديم 07-18-2011, 11:46 PM
 
البارت 48
في اليوم التالي
استيقظت سارة
وقالت:أمي.
فرفعت بريتني رأسها
وقالت:سارة.
فقالت:أمي لما أنا في مستشفى؟
فقالت:لا عليك كيف تشعرين؟
فقالت:أنا بخير.
فابتسمت إذ زاك
وقال:صباح الخير.
ومع الإفطار
فقالت بريتني:صباح الخير أنظر استيقظت.
فقال زاك :آه صباح الخير صغيرتي.
فقالت:آهلا.
فاقترب منها
فقالت:هل ستفعل معي كما فعلت مع أمي؟
فقال:لا.
وقبلها على خدها فابتسمت بريتني إذ أتت الممرضة بالإفطار فأطعمت بريتني سارة وبعد أن انتهت منها
قال زاك:تعالي وافطري يا بريتني.
فقالت:حسنا.
وجلست وأفطرت فأتى وأخذ بعض المربى في قطعه من الخبز وأكلها
فقالت:تبدوا أنك جائع.
فقال:لا أبدا.
فأخذت قطعه من الخبز وأعطته
وقالت:تناول هذه من يدي.
فقال:لا أريد.
فغضبت وأكلتها
فقال:ماذا بك؟
فقالت:لا شيء.
فجلس بجانبها
وقال:حسنا فعليها مره أخرى وسأكلها.
فقالت:لن افعلها مرة أخرى.
فقال:هيا لم أقصد أن أغضبك.
فقالت:آسفة.
ونهضت ووقفت عند النافذة وفتحتها
وقالت:زاك لأكون مع صريحة.
وجلست على طرف النافذة
وقالت:لم أتوقع أننا نعود لبعضنا.
قال:إي أنك موافقة.
فابتسمت فهب رياح فطار شعر بريتني فابتسم وأتى إليه وضمها
وقال:ولأكون صريح معك أنتي أول حب لي.
فابتسمت
وقالت:لهذا لا تجيد التقبيل.
فقال:أنتظرك تعلمني.
فضحكت
وقالت:حسنا الدرس أول هو.
فابتسم
فقالت:أقترب.
فاقترب منها
فقالت سارة:أمي أنا هنا؟
فتذكرها فابتعدا
وقالا:آسفون.
وأخرجوها من المستشفى وذهبوا لمنزل ووضعتها في غرفتها
وقالت:أنتي مازلت مريضه إذ أردتني فنادني حسنا.
فقالت سارة:حسنا.
ونزلت وجلست
فقال زاك:هل نسيت الدرس؟
فنظرت له
وقالت:إي درس؟
فاقترب منها فابتسمت فضمته فكانت سارة تنظر لهم وضحكت وعادت لغرفتها
فقالت بريتني:زاك أسمع لا أريد أن نعمل زواج كبير.
فقال:لماذا؟
فقالت:أنت تعرف نحن كبار جدا وأنت تعرف الصحافة.
فقال:لا تهتمي بهم نحن نحب بعضنا ومن حقنا أن نتزوج ونفرح أليس كذلك؟
فابتسمت
وقالت:صحيح.
فقال:سنعمل فرحنا في أخر مكان افترقنا فيه.
فقال:ما هو المكان الذي اقترفنا فيه؟
فقال:هل تتذكرين حفل التخرج؟
فقالت:نعم أذكرها.
فقال:سنعمله هناك.
فابتسمت
وقالت:حقا!
فقال:نعم.
فقالت:حسنا.
وحجز القاعة ورتبوا للزفاف وفي يوم الزفاف كانت بريتني جالسه إذ دخلت عليها نانسي
وقالت:مرحبا.
فالتقت لها
وقالت:آهلا.
فقالت نانسي:ماذا بك؟
فقالت بريتني:ههه الابنة قد تزوجت والأم للتوا تزوجت.
فضحكت نانسي إذ دخلت مولي وغابي و بري
وقالوا:مرحبا يا أحلى عروس.
فقالت:آهلا.
ودخلت ليدي
وقالت:بريتني هيا ماكس ينتظرك.
فقالت:حسنا.
وخرجت ولما رائها ماكس صفر
وقال:تبدين جميله.
فابتسمت وزفت وكان زاك ينظر لها وهي تنزف له
قالت في نفسها:هذا يوم كالحلم ولكن لا أريد أن أستيقظ منه أبدا.
فقال زاك في نفسه:أهذا حلم أم وهم سوى كان حلم أو وهم لا أريد أن أفيق منه.
ووصلت له فمسكها وبعد
وقال العاقد:هل تقبلين يا بريتني باركر بزاك ألبرت زوج لك؟
فنظرت له
وقالت:نعم أقبل.
فقال:حسنا هل تقبل يا زاك ألبرت ببريتني زوجة لك؟
فقال:بطبع.
فقال:حسنا يمكنك تقبيل العروسة.
فابتسم زاك وقرب منها وقبلها فنظر نانسي لليون
وقالت:أنظر لأبي وتعلم.
فقال:أنظر لوالدتك وتعلمي.
فابتسمت
وقالت:سأحاول.
فقال:وأنا أيضا.
وظلوا يرقصون وكان زاك يتحدث مع أشخاص أتى براد
وقال:زاك تعال للحظه.
فذهب إليه
وقال:نعم؟
فقال:استمع سأخبرك أنك ستندم على كل ما فتك مع مليندا.
فقال زاك:مستحيل.
فقال:بلى قارن بينهما وستجد الفارق وإذ وجد أني محق افتح نافذة غرفتك وأصرخ قائل(مليندا اشتقت لك أنتي الأفضل حتى من أحببت ليست مثلك).
فقال زاك:حسنا اتفقنا.
وذهب وتركه وبعد أن انتهوا تجمعوا عليهم الصحفيين وسألوا زاك
قائلين:هل حقا بريتني حب حياتك؟
فقال:نعم وهي أول حب لي.
فسألوا بريتني
قائلين:من ذو متى وأنتي تحبين زاك؟
فقالت:تقريبا من ذو 18 سنه أو أكثر.
فقال زاك:أنا أكثر.
فضحكت بريتني وذهبوا لمنزل زاك أشترى أثاث جديد
وقال زاك:أتمنى إلا يكون كل هذا حلم.
فكانت بريتني واقفة عن النافذة
وقالت:لا ليس حلم.
فأتى وضمها من الخلف
وقال:أحبك كثيرا.
فابتسمت