ربما ذا الشريط ممرنا به كلنا
فهكذا كنت ....
طفلة صغيرة كل ما تملكه هو بضع احلام تشوبها البراءة ويكسوها الهدوء والسذاجة ...رفقتي هي الدمى بضع عرائس وادوات الطبخ
وبيوت صغيرة ....
كلماتي صغيرة تحتوي كما هائلا من الاسئلة المحيرة التي يعجز الكبار عن شرحها لي لاني كنت لا زلت صغيرة على فهم هذه الدنيا .....كنت ارى الحياة بعينين صغيرتين تملئها الاحلام الممكنة وتبحر بها سفن من بريق الامل ... كنت اتسلح بالدموع لاجني ما اريد من امي وابي ...
ولكن بدأت الاحلام تكبر ويستحيل الوصول اليها ... بدأ ذا البريق يخفت يوما بعد يوم ...اصبحت الدموع جبارة لا تسقط الا مع انهيار القلب او انعدام الصبر ...دموع قاتمة تكتم قصص من الملل الذي لم اكن لاشعر به في الماضي .
..روايات من الضجر الذي خلفه الشوق للدخول في تجربة جديدة لطاما سمعت عنها من صديقاتي وهي التعارف والصداقة وتقاليد الحب :7b:
:7b: ...
فبدأت بقصصي البوليسية والاكشن والتي كانت قصتها هي الحرب:dam: بين""" وحش الشهوة """ وما عانقته من عادات وتقاليد والتزام منذ نعومة اظفاري مع ثقة تختلج صدري وقلبي بان سيناريو الحرب ذلك سينتهي بهزيمة ذاك الوحش ولكن لا ادري متى ؟!
.............
اشكرك على الموضوع
تحياتي