أختي الداعية جزاك الله على النقل و كم كان ممتع أوله و مغضبا آخره و لكن كان و لكن تأكدي أنه لن يبقى في غياهيب الانطواء كثيرا سوف يأتي يوم و ينجلي النور في الافق و ترتدي و إيانا جميعا كل ما نطمح له في ظل ديننا العظيم لا تيأسي و لا تحزني فغدا لناظره قريب و النية لا يعلم بها إلا الله و ما أسعد هده الاخت التي تفكر في ستر نفسها إلى درجة الحلم به هدا لا يدل إلا على أن قلبها و إن كانت نائمة حي بإحساس عظيم و روح نقية طاهرة و الله سبحانه و تعالى سوف يجظزيها لا محالة .
اللهم أهدنا إلى خير الطريق و حفضنا فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض يا أرحم الراحمين آمين دمتي أختي الداعية و تقبلي مروري أختك العربية.