أُحبُّكِ ..
في زَمانِ الخوفِ إيمانًا بأنَّ الحبَّ يُنقِذُني مِنَ الطوفانْ أنا نُوحٌ وأنتِ سَفينةُ العِشقِ سَتحمِلُني على الشطآنْ ومادُمتُ .. سأرحلُ بينَ عينيكِ خُذيني يا مُنَى عيني لأيِّ مَكانْ وضُمِّيني إلى صَدرِكْ لأنَّ الخوفَ مَزَّقَني لأنَّ زمانَنا هذا يُهينُ كَرامةَ الإنسانْ
__________________ لسَت إحآوِل آلَإنتحإر! فقطِ ! فضُول أشغلنِي ؛ حِين آنظَر للَإسفل وأرفَع قدمِي للفرَإغ مَن سيقُول حينهإ وعيننننَإه تذرف بإلدمُوع ! أرجُوك لإتفعَلِ فَ آنَإ أحتإجِك |