عرض مشاركة واحدة
  #471  
قديم 07-26-2011, 12:25 AM
 
تذكير:
لتصرخ كابيريلا:ماذا؟!!!!!(ثم تقوم واقفه وبهدوء)علينا العودة لابد ان اقتل ذالك الطـ.......
طرررررررررااااااااااااااااااااااااااااااااااخ
ذالك الصوت ايذكركم بشيء
اجل فكابيريلا قد ذاقة ألم الصفعه
من مااايك
مايك بألم وحزن
:لما لما تفعلين هذا بي....لما انتي قاسيه...ادفعكِ حبكِ لذاك المغرور بقتل كل من يقف بطريقك...لقد ساندتك كثيراً حتى في فكرة الحرب السخيفة هذه...وما النتيجه؟كالعاده اخفق فجذب انتباهك...لأن ذالك الاحمق استحوذ على كل تفكيرك....دفعتي بعاشقين متيمين ببعضهما الى ساحه المعركه...كابي انا اعلم ما كنتي تخططين له منذ البدايه...لم تكن هذه الحرب اللعينه رداً لأعتبار أميرة الماء بل انما كانت كالقفص الذي يطوق ذالك الادوارد من كل جانب...فالسلام كان من طبيعة شعبه وانتي تعلمين مدى حبه لشعب النار فأردتي امساكه من اليد الضعيفه لتجبريه على العودة لكي...واكن اختك دخلت فتلك المخططات لتعرتضها فما كان منكِ الا ان تحطمي الاثنين بعد ان ادركتي مدى الحب الذي يجمعهما...اردتي ان تحطميهم لأنك لم تحصلي على حب كهذا اثرت نفسك على اختك رغم انكِ قد حصلتي مسبقا على هذا الحب....

كابيريلا بهدوء: ومن هذا الذي يحبني؟
مايك حزن: بل تقصدين من الاحمق الذي يعشقك......(فترة صمت)
..........
.كـابـي أحـبـك.........

(البارت قبل الاخير)
(وروضت اللبوه!!!)
كابيريلا:مايك..انا..
ليهمس مايك بحنان:اششش اعلم انكِ تعلمين هذا ولكن صدقيني سأوعضك عن كل هذا الألم..
كابيريلا بهدوء:اممم...مايك..
مايك:ماذا؟
كابيريلا:اعـ..اعتقد انني قد فكرت ملياً ..لقد تسببت في تشرد اللألف وقتل الكثير وان ما شهدته فالمعركه قبل قليل ...جعلني اعتقد انه من اللأزم إيقاف هذه الحرب والآن..مارأيك؟
ليقوم مايك بسرعه بأحتضانها ثم تقبيلها بحراره دامت لدقائق كثيرة ليبتعد عنها قليلاً..
:ها قد عادت جميلتي الى رشدها..
ليكتسي وجهه كابيريلا الاحمرار وتقول بصرامه محاوله أخفاااء خجلها به
:هيااا ليس لدينا وقت لهذه الثرثرات..
ليضحك مايك عليها وقد علم بمحاولتها المستميته لأخفاء خجلها..
..............................
لنذهب الآن الى شخصين غابا عنا طويلا ً
لكن ليس كغياب قلبيهما عن بعضهما
العاشقان المعذبان(يوري&ادروارد)
يوري وهي تلهث بسرعه جراء التصادم العنيف الذي حدث بينهما
:هيا قاتلني بكل قوتك...
ادوارد وهي يلهث هو الآخر:سأفعل..
يوري وهي تنظر الى القتال بين الجيشين الذي يحووم حولهما
(علي ان أنتهي من هذه الحرب بسرعه...والا قتل المزيد من الرجال ..حسننا قتل شخص واحد افضل من الالف وان كان هذا الشخص يكون بمثات الألف رجلاً لدي...)
:اكاووووودا نياااارااا جياااما...احتم ايها السيف واقضي على عدوا الماء قاتل واقتل ولم تكتفي حتي يكوووون دمه قد لطخك...
ليظر الاسطوره وتصب تلك المهارة المحرمه واااقع
انها تلك المهارة التي حاولت القضاء على ميوتا بها ذات مره (لتذكر راجع البارتات الاولى) ولكنها كانت اخف
اما الآن فهي بأوجها و لن تنتهي حتى تخذ روح أحدهم
يوري وهي تتوجه الى ادوارد:سووووف تموت..
ادوارد وبصراخ
:نااااار باركييين حمم جااااراااا
لتنطلق من يده تلك الباركين الثارئه فيوجهها نحوا يوري
لتصدها هي الآخرى بسيفها وتوووجه من جديد إليه
يوري وبصراااخ
:حاااان الوقت فيوووتي..
فيوتي وهي تضيئ:
أمـــرك..
..............................

كابيريلا وهي تمشي بسرعه:مايك اسرع....هيا فليس لدينا وقت..
مايك وهو يمشي ببرود
:اهدئي جميلتي..فلن يفوتنا القتال..
كابيلا بغضب:اصمت...انا حقاً لا اعلم كيف وثقت بأبله مثلك...و...آآآآآآ
ماذا حدث؟!! حسننا انه امر بسيط فمايك قد طار وهو يحمل كابيريلا
مايك بهدوء:أليس من العيب ان تقولي لحبيبك ...انه احمق..
كابيريلا في موقف لا يحسد عقباه فهي لم تتعرض في حياتها لموقف كهذا
اعني انها لم تنل اهتماما من قبل احد من قبل
اهتماما ممن يحبك ليس كحب الأب لأبنته
وليس كحب الخ لأخته
انتم تعلمون اي نوع من الحب اعني
"حب العشيق لعشيقته"
ذالك الحب ذو الطعم المر والحلو فآن واااحد
ذالك الألم الذيذ وتلك النبضات التي تدق بجنون
انه حب العاشقين
وهذا الحب الذي ضيعته كابيريلا بغبائها طول تلك السننين
سعياً وراء ادوارد لتجده
رغم انه امامها ونصب عينها ...يحوم من حولها ويساندها وان كان في ذالك هلاكٌ للعالمِ اجمع....انها الآن نادمه فكلما ترتفع عينيها لترى مايك تشعر بالندم والحسرة
انا اعلم بما تفكرون اعزائي القراء
لما اميرتنا الحقود قبلت بحب مايك بهذه السهوله
ببساطه لقد طبقت مثل
"خذ من يحبك ولا تأخذ من تحبه"
ثم انها أنثى رقيقه بطبعها وان كانت قاسيه وحقود
لكن تلك الفتاة الحادة المزاج تختبأ ورائها انثى رقيقه كالنسمه بطبعها
عطشه بل تكاد تموت عطشاً من فقد العاطفه
فتقبل بالنهايه بأول حب تصادفه على طريقها
عالمتاً منذ البدايه ان هذا ما ستؤل إليه الأحوال
ولكن العناد طبع تلك الأنثى فهي كاللبوه تحتجاج الى أسدٍ
كي يروضها
كابيريلا بهدؤء غريب
:مايك....هل كنت فارسي المنشود..؟
مايك بهدوء غريب هو الآخر:
بل أميرك المنشود...فأميرتي الجميله تحتاج إلي ...اوتضنين كابي انها قد سلمت الرايات..؟

..انتهت البارت ..

...برب لا حد يرد...~