التكملة
كانت كاثرين على وشك الكلام الى ان قاطعها صوت مجموعة من الفتيات فألتفتت بسرعة للخلف ثم قالت بسعادة:انه نيك.
ثم ركضت بأتجاهه بينما ماى تحاول ان ترى ايريك من بين حشود الفتيات اما عن ذاك فكان قد لمح اميلى فأتجاه نحوها و وضع يده على الطاولة ثم قال بسخرية:صباح الخير أيتها الزرقاء.
وقفت اميلى و قالت بغضب:لا تنادينى بالزرقاء.
قاطع ذلك دخول جاكسون ثم همس فى اذن اميلى:هاى اميلى سأصنع مقلب للمدير تريدين المجئ؟
اميلى بسعادة:بالطبع.
__________________
تابعوا روايتى
revenge http://vb.arabseyes.com/t426039.html
انى لأتعجب أشد العجب من كاتب ينشر قصة يقول"اعطيكم مما سطره قلمى"ألايلحظ انهو اصلا بيكتب على الكيبورد:/::/:
|