الايادي الاسرائيلية مغلولة منذي انشاء كيانها بالدم العربي وحتى الآن وفي المستقبل ... اما هذا التخاذل والاستجداء فانه ليس وليد اليوم ، فهناك صداقات قديمة قبل معاهدات السلام والاستسلام المبرمة ، اما ضياع حق هؤلاء الشهداء فلا احسبه الا دنيويا ، وجزاء الله لهم هو الابقى !

وهذا كله لا ينسحب على شهداء مصر ، بل على شهداء الامة العربية والاسلامية وحتى من تطوع من العالم للدفاع عن قضية فلسطين ..

شكرا لفارس ، فهذا تذكير له دلالات كثيرة ومعان اكبر ... والله المستجار .. سلمت يا اخي .

__________________