عرض مشاركة واحدة
  #28  
قديم 04-04-2007, 09:23 PM
 
رد: الفرق بين شركاتنا وشركاتهم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة .....صدى المشاعر..... مشاهدة المشاركة
(( يعني مشكلة إدارية كما ذكرت اختي شاهي ))
اطرح عليك ما طرحته على شاهي وفي انتظارك
اولا المشكله ما اخذت جانب اخر مع احترامي لرأيك في الاساس المشكله إداريه

((انا اقصد اننا راح نستضيف أراء اشخاص معروفين بالنجاح ومشهورين ولذلك قلت انه ما زال الكثير من النقاش ولذلك قلت انها راح تأخذ بٌعد أخر ))
بالنسبه لمدير الاتصالات فلم يصل الى هذه المرتبه الا وقد تغلغل في إداره الاعمال مما اتاح له كيفيه التعامل مع الموظفين وبطرق علمية أساسها زيادة عمليه الانتاج والجودة في الموظف ليستطيع اداء مهامه ومتطلباته الوظيفيه على اكمل وجه..
فشرع في دراسه التكوينات الجينيه للموظف مما اتاح له فهم الفسيولوجيه الذاتيه من خلال تقمسه لشخصيه الموظف..
بعد تقمسه لتلك الشخصيه عرف ماهيه ومتطلبات الموظف ومالذي يحتاجه لتطوير الانتاج والجودة من الحوافز والترقيات والدورات والارتقاء بالموظف المجتهد ولكل مجتهد نصيب ..
هناك نقطه جيدة اثرتها اخي في البدايه الا وهي انهم اي "google"يعطون الموظف راحته في كيفيه لبسه واختياره لوقت دوامه لكن المهم هو الانتاج !!!
لماذا لسنا مثلهم!!

اسف للإسهاب ولكن الموضوع ذو جوانب ..!!
مداخلة اكثر من جميلة

ولكن انا لما اضفت جزء من مقال م . خالد الملحم كنت اريد ان ألمح الى نقطيتين :

1 - هي نعم كما أنت وذكرت شاهي .
2- هل لاحظتم ان السؤال
مهندس خالد.. لك فلسفة ادارية صارمة.. تؤمن من خلالها بعدم المساواة بين العاملين معك أو تحت ادارتك.. ويظل التحفيز المادي ميزة تنتقل بها من موقع لآخر.. وقيل في هذا الصدد انك اصررت على الاستقالة من رئاسة شركة الاتصالات بعد نجاحاتك الكبيرة فيها لان مجلس الإدارة رفض طلبك بصرف مرتب شهرين كتحفيز للموظفين؟

الآن لاحظوا معي اصحاب المال عندما يستخسرون في موظفينهم جزء صغير بالنسبة لما يربحونه

الا تجدون معي انهم هم ايضاً سبب للإخفاق الشركات لدينا

نعم عندنا الى ماقلنا ولكن كانت كمصداقية لما قلنا


..............

اما اخر ردك في انهم يدعون للموظفينه الحيرة في اختيار اللبس وموعد الدوام

والأهم هو الأنتاج

انه فعلا المهم الأنتاج لا الحضور والأنصراف في الموعد المحدد

ان هذه المداخلة الرائعة تحتاج الى الكثير من الكلام

انتظرك
__________________
* هذا خطي فذكروني ... فلربما يأتي يوم لا تجدوني *