المقطع السابع
________
توقفنا عند
فجلست على الكرسى
وفتحت الكتابـ .... حتى تعرف أحداث حياه أخرى
وعالم أخر .. ومراهقة متعبة
لنبدأ
فجلست على الكرسى
وفتحت الكتابـ .... حتى تعرف أحداث حياه أخرى
وعالم أخر .. ومراهقة متعبة
وفى هذه الأثناء
كانت المراهقة أو لنقل الفارسة نائمة
وغرفتها مظلمة من دون بريق الشمس المنعش
الذهبىـ ... عن نفسى لا أصوت لذلكـ ..
لنتابعـ .. بعد دقائق وجيزة بدأت بالإستيقاظـ ..
يا إلهى لم أتوقع أنـ .. أحداث البارحة ستجعلـ .. جمال وجهها يختبئ وراء الحزن المرير
لم ترسم تلك البسمة فى كل صباح بل وضعت حزناً كبيييير لا تتحمله وجهً
نهضت ليريا من على السرير بيأسها وحزنها
وذهبت كالعادة لتأخذ حمام منعشـ ...
وبدلت ملابســـ .......
لحظة ..
لقد توقفت عنـ .. إرتداء الملابسـ ...
إنها تفكر بشئـ ..
نعمـ .. لقد ظهر ذلك المصباح فوق رئسها وعادت البسمة لوجهها وهذا يعنىـ .....
لقد أتتها فكرىـ ...
ليريا : أجل لدى فكرىـ ... سأرتدى أجمل ما لدى وسأتبرج وأتجمل لكى أستعيد
حبيبى لى القديمـ .... كم إشتقت له من بعد ذلك اليومـ .... فالنبدأ
طبعاً فالنبدأ هى بداية شئ نفعله ولكنها ليست عادية أتتذكرون تلك القوة لم تكن للنار فقطـ ..
بل لأشياء أخرى سنكتشفها معاً ...
وفى لحظة أصبحت الفارسة أميرة
ياللهول ما هذا الجمالـ ...
فعلاً لقد أصبحت كسندريلا
وحين نزلت للأسفلـ ... أطلقت والدتها ذلك الصفير
الذى نطلقه عندما نرى فتاه جذابة
الوالدة : ترى من سعيد الحظ الذى تتجملين لأجلهـ ......
ليريا : إنه وبكل بساطة لىـ ....
الوالدة وعلامات الإستفهام على وجهها : لى ولكن هل تذكرين ذلك اليومـ ...
ليريا : أحاول أن أنساه ولا أقدر
جلست الأم والإبنة تتناولان الإفطار ولكن كان هناك أحداً ينقص يا ترى منـ ... أجل ذلك الأب المثالىـ ... لنبحث ونرى أين هو
أممممممممم
ها هو فى الـ ....
يتبع ..