| رد: عندما تنتهك كرامة أبنائنا
اقتباس: | * بقي سطر واحد سأستثمره في طرح السؤال التالي: ما الذي كان سيحدث لو كان المعلم سعودياً في إحدى الدول العربية؟ | تأكد أبو مهند أن الأمر لن يمضي ببساطة سواء كان المعلم مصريا في السعودية أو سعوديا في مصر ... تأكد أن القضية ستأخذ بعدا قضائيا واجتماعيا كبيراوستترك آثارها على سياسة التشغيل واستقدام العاملين بشكل ما... مع أنه لن يكون كبيرا كما يتمنى كل أب لحظة قراءة الخبر ... بقي أن نتذكر جميعا أننا نعيش ظروفا متشابهة، وكراماتنا جميعا تحظى بنفس الدرجة من التهميش، وحتى لحظات جنون بعضنا هي نتاج لما يعانيه من امتهان لكرامته ... وكلنا في الهم شرق
__________________ 
|