نظرتي لمن يخالفني الرأي أو أخالفه الرأي متعلقه بالموضوع نفسه . فإن كان الموضوع علمي او فكري او من المواضيع التي يجوز فيعا الاختلاف فلا يزعجني من يخالف بل احب مخالفته وأحترم وجهة نظره .
أما إن كان الموضوع لا يجوز فيه الإختلاف مثل القرآن او الحكم الشرعي الواضح المعلوم من الدين بالضروره فهذا أتخذ منه موقفا بعيدا لأن الله امر بذلك وحض على عدم مجالسته او مخالطته .... وطاعة الله اولى من طاعة العبد وخصوصا بعد ان اعلم انه يعرف الحكم الرباني ويحرض عليه ويدعو الى مخالفته .
...........................................
اشكرك على هذا الطرح
دمت بخير وسعاده
|