انا الرواية يلي كتبتها الرواية

يا ررب تنال اعجابكم

الكاتبة اشواق
صحباتي بندوني شوكة وانتو كلكو اصدقائي نادوني شوكة
هيهيهي





انا ادعي رحيل

ا اختراته والدتي قبل وفاتها ببعض دقائق
وابلغ من العمر 16
واعيش في بيت الوحدي فوالدي يعمل كثيرا بعد وفاة والدتي يحاول ان ينساها
لكني اراه كل نهاية اسبوع كنت اعيش في اليابان كان لي اصدقاء كثر لكن
بسبب اعمال ابي مما يجعلني اذهب معه لانه يا خاف من ان يحدث شي
كان لي اصدقاء كثر في اليابان اما الان فقد سافرنا الى الصين
انتقالت الى مدينة جديدة وبيت جديد ومدرسة جديدة ربما اكون اصدقاء جدد
لكني احب تكون صدقات جديدة .

اليوم الاول لرحيل ستذهب بسيارة فاخرة الى المدرسة مع سائق .
عند وصول رحيل الى المدرسة كان الجميع ينظر الى السيارة الجميلة الفخمة ومن يكون
في داخل هذه السيارة الجميلة قام السائق بفتح لباب لريتا عندما نزلت منها كانت
في غاية الجمال كان الجميع ينظر اليها وعند رنين الجرس ذهبت الى صفها فجلست
الجهة الوسطى من الصف فقد كان الجميع يحدق يليها ولم يذهب احد كي يرحب بها
كانت حزينة
وعند دخول المعلمة طلبت من كل شخص تعريف بنفسه وان يقول ماذا فعل في العطلة
الصيفية
بدا كل شخص يعرف بنفسه , وكانت رحيل تنظر لى كل طالب بكل فرحة
وعند نظرت الا الشخص الذي يجلس خلفها
جائها شعور غريب عندما نظرة لا عينيه كان لونها اخضر فاتح جميل
عندما وقف قال : ادعى وسيم وانا اكره ان يقترب مني احد لذلك احذركم مني
(نظر لك يليه نظرة استغراب من كلامه ) ولم افعل شي مميز بهذه العطلة سوى
العمل في شركة والدي والسفر الى اماكن عديدة .

عندما جاء دور رحيل وقفت وكانت مترددة
قالت :مر..حبا ( بكل خجل) ادعى رحيل وانا جديدة ولا اعرف احد

قالت المعلمة : انتي من اي بلد
قالت رحيل: انا من اليابان ( نظر يليها الجميع نظرة غريبة من اليابان)
والقد جاءت مع والدي لان لديه اعمال هنا
معلمة : جميل جدا
قالت رحيل شكرا لكي
كانت الفتايات يتهامسن ما بينهن وتحدثن عن غرورها ( مع انها كانت متواظعة في حديثها )
المعلمة فتايات اهدئن حسنا من ستكون مرشدة رحيل في المدرسة .الفتيات : لكن نحن لا.
فرفعت فتاتان يدهما قالت كل واحدى منهما ( انا) (انا )
ابتسمت ريتا رائع شكرا
قالت المعلمة حسنا : كاترين و كيتي
لقد كانت فتاتان في غايت الجمال وكان جميع الفتيان يحطون بهما

رنين الجرس قالت المعلمة اليوم هو يوم التعارف فحسب لا اكثر لا يوجد درس