الحقيقة أن السياسيين اللبنانيين إحترفوا تحليل الأوضاع و التعليق عليها و أبدعوا في ذالك ولكن ما هي النتيجة قطعا لسوريا مصالح في لبنان كما لفرنسا و إسرائيل و أمريكا أو حتى موزمبيق و لو بدرجات متفاوتة و لكن ماذا فعل السياسيون لكي لا تتعارض مع مصلحة لبنان كدولة و كشعب غير الكلام و الإتهامات الجاهزة و محاولة إثارة النعراة الطائفية.