وَمَا جَعَلَهُ اللهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ {126} سورة آل عمران.
أما آن الأوان لنصرة الله كي ينصرنا.
إلى متى سنظل نذرف الدموع ونتألم.
متى سيتحد المسلمون ليشكلوا قوة لا تقهر؟