رد: هام جداً : البدع اليومية والاسبوعية والسنوية كان لي أكثر من وقفة عند أكثر من اجراء تم تبديعه كاهداء اجر الصلاة للميت والصوم وقراءة القرآن وكتابة اسم الميت عند قبره الا أن ما يلي الزمني الاستفسار وطلب الدليل والتبرير اقتباس: كتابة اسم الميت على حجر عند القبر لا يجوز كتاب اسم الميت على حجر عند القبر أو على القبر؛ لأنَّ الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك ، حتى ولو آية من القرآن، ولو كلمة واحدة، ولو حرف واحد؛ لا يجوز.أمَّا إذا علَّم القبر بعلامة غير الكتاب؛ لكي يُعرف للزِّيارة والسَّلام عليه، كأن يخطَّ خطًّا، أو يضع حجرًا على القبر ليس فيه كتابة، من أجل أن يزور القبر ويسلِّم عليه؛ لا بأس بذلك.
أمَّا الكتابةُ؛ فلا يجوز؛ لأنَّ الكتابة وسيلة من وسائل الشِّرك؛ فقد يأتي جيلٌ من الناس فيما بعد، ويقول: إنَّ هذا القبر ما كُتِبَ عليه إلا لأنَّ صاحبه فيه خيرٌ ونفعٌ للناس، وبهذا حدثت عبادة القبور. | اذا كان كل منا سيجعل علامة للقبر وضع حجر عنده فسيكون عند كل قبر حجرا ولن يصبح الحجر معرفا لأي قبر(فكأننا لم نجعل ما يعرفنا به) وهذه حاجة في النفس لا مبرر لتجاهلها ما لم يرد نص صريح بتحريمها... وما دام لنا الاذن بوضع علامة على القبر تعرفنا به فليس باعتقادي ما يُلزم بأن تكون هذه العلامة بدائية وقد اصبح لدينا من الوسائل ما هو ايسر واكثر كفاءة ... أما القول بأن كتابة اسم الميت على حجر عند رأسه هو وسيلة للشرك قد تحدوا بالاجيال القادمة لعبادته فغير وارد ... لأنهم سيجدون ملايين القبور ذات الكتابة ولن يتصوروا عندها أن تكون لذوي خصوصية تستوجب تعبدهم يرجى التفضل باعلامنا بنص صحيح من الحديث يحرم كتابة الاسم تحريما أكيدا وليس استنتاجا لما يعنيه
اقتباس: تدريب النساء على أساليب القتال قال الشيخ الألباني رحمه الله تعالى : أما تدريب النساء على أساليب القتال و إنزالهن إلى المعركة يقاتلن مع الرجال كما تفعل بعض لدول الإسلامية اليوم , فهو بدعة عصرية , و قرمطة شيوعية , و مخالفة صريحة لما كان عليه سلفنا الصالح , و تكليف للنساء بما لم يخلقن له , و تعريض لهن لما لا يليق بهن إذا ما وقعن في الأسر بيد العدو . و الله المستعان . | كيف يكون تعليم المرأة القتال بدعة وقد قاتلت نساء المسلمين في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يرفض، وسأورد في هذا الشأن بعض الاسماء وشيثء عنها ولن أعلق بعد ذلك بأكثر (نسيبة بنت كعب)
"ما التفتُّ يومَ أُحد يمينًا ولا شمالا إلا وأراها تقاتل دوني" .
يقول النبي ( عنها: "لمَقَاَم نسيبة بنت كعب اليومَ خيرٌ من مقامِ فلان وفلان" [ابن سعد].
وتقول عن نفسها: رأيتُنى وقد انكشف الناس عن النبي (، فما بقى إلا فى نفر لا يتمُّون عشرة، وأنا وابناى وزوجى بين يديه نذبّ عنه (ندافع عنه) (خولة بنت الأزور) أسرعتْ إلى خالد تستأذنه للخروج مع المسلمين لفك أسر أخيها، فذهبتْ معهم حيث أعدوا كمينًا فى الطريق، وما إن مرَّ الأعداء بالأسير حتى هجموا عليهم هجمة رجل، واحد وما لبثوا أن قضوا عليهم وفكوا أسر أخيها وأخذوا أسلحة العدو.
تلك هي الفارسة الفدائية خولة بنت الأَزْوَر، صحابية جليلة، أَبْلت بلاء حسنًا فى فتوح الشام ومصر. وكانت من أشجع نساء عصرها. (صفية بنت عبد المطلب) كانت - رضى اللَّه عنها - مقاتلة شجاعة، فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غزوة الخندق، جعل نساءه فى بيت لحسان بن ثابت، فجاء أحد اليهود، فرَقَى فوق الحصن حتى أطل على النساء، فقامت إليه صفية -رضى اللَّه عنها- فضربته وقطعت رأسه، ثم أخذتها، فألقتها على اليهود وهم خارج البيت، فقالوا: قد علمنا أن هذا -أى النبي- لم يكن ليترك أهله، ليس معهم أحد يحميهم، فتفرقوا.
__________________ |