09-03-2011, 08:22 AM
|
|
إنْ رَحلتِ سيكونُ العُمرُ صحراءٌ فما فيهِ زهورْ وتجيءُ الريحُ تعويْ صوتُها يرتدُ ويلٌ وثبورْ وينابيع مياه الحُبِّ في الارضِ تغورْ وشجُيراتُ شعوريْ تلبسُ الاصفرُ موتاً وعليها تقفُ الغربانُ بالشرِّ تُناديْ لا مَكانٌ للسرورْ
__________________
اللهم إني أشتاق لرؤياك و لكني مازلت أعصاك ،
فـنقني و طهرني قبل أن ألقاك .. ♥
|
|