09-04-2011, 02:17 AM
|
|
اقتباس:
بواسطه سفير الانبار كان القدر في يوم وساعة وكان شهر والدمع كان يجري كجريان النهر وتكسرت أهدابي كما شراع تكسر في بحر وكان السهر ومواويل الألم من أفواه جرحي تنحدر كما شلال إنحدر وخرير ... وخرير يشق خدي كما سواقي تشق القفر كانت ... وكانت وكان القدر وكنت أنا ودمعي المنهمر | قلم يُعاند القدر مبدع كعادته رغم الآلم يأبى أن ينكسر . نورت فضاء النثر عودة محمودة أيها السفير ندى الايام ليبية وأفتخر |