عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 09-08-2011, 05:24 PM
 
تسلمون على الردود الورعه
--------------------------------
البارت 2
ومرت السنين واصبح عمر كاتي 18
فقالت أمها: يا إلهي غدا عيد ميلادها 19 وسيعرضونها على الاله وسيعرفون أنها خالفت القوانين وسيقتلونها حماة الإله.
فقالت دالي: أمي ألم تسجلوها في جامعه وهناك سكن طلاب سنهربها إليها لان الجامعة ستبدأ غدا.
فقالت أمها: فكره رائعة لكن مع من؟
فقالت دالي: سنهربها مع جوني وجيك.
فقالت أمها: حسنا.
وحجزوا لها في الطائرة وفي الفجر كانت كاتي قد رتبت أغراضها وانزلها وذهبوا لمطار ولما وصلوا كانت الساعة الخامسة أتى جوني لكاتي
وقال جوني: كاتي كل عام وأنت بخير.
واعطها كيس
فقالت كاتي: شكرا.
واخرجت منه علبه
فقالت كاتي: ما هذا هاتف محمول!
فقال جوني: نعم.
فقالت كاتي: شكرا.
فقال جيك: كاتي كل عام وأنت بخير.
وأعطها كتب
فقالت كاتي: واه كتاب ألف ليله و ليله شكرا.
فقالت أمها: يبدوا أن كاتي اجتماعيه بسرعه اندمجت معهم.
فقال جوني: بصراحه كنا نقابلها كل يوم من ذو رأيتها.
فقالت أمها: يا إلهي.
فقال جوني: هيا بنا.
وركبوا الطائرة وكانت جالسه بينهما وكانا نائمين أما كاتي كانت تقرا قصه عن اليونانيين وبعد ساعتان استيقظا واتت المضيفة بالإفطار وتناولا
ولما أنتهى جوني من الافطار نظر لكاتي إذ هي تقرا ولم تأكل فأخذ قطعه من شطيرتها
وقال جوني: تناولي هذه.
فأتت لآخذتها
فقال جوني: لا تناوليها من يدي.
فأكلتها
وقالت كاتي: شكرا.
إذا جيك بقطعه أخرى
وقال جيك: هيا هذه مني.
فأكلتها
فقالت كاتي: شكرا.
فأغلقت الكتاب وبدأت تأكل وانتهت نهضت للحمام وإذ أحد خرج من حمام الرجال فوقفت بعيد حتى ذهب ودخلت الحمام وغسلت يدها وخرجت
إذ جوني أمامها فمسك خدها ثم قبله يده الذي مسك به خدها فابتسمت ودخل الحمام إذ أتى جيك
وقال جيك: إلى مكانك.
فقالت كاتي: حسنا.
قبلها رأسها ودخل الحمام الأخر وعادت لمكان إذ أتت فتاة وجلست مكان جوني
وقالت الفتاة: كيف فعلتي ذلك؟
فقالت كاتي: ماذا فعلت؟
فقالت الفتاة: جعلتهما يحبانك في وقت واحد.
فقالت كاتي: حب! أنهما اخوي.
إذ أتيا جوني وجيك
فقالت الفتاة: اتحدث معك فيما بعد.
ونهضت وجلسا
وقال جوني: من هذه؟
فقالت كاتي: لا أعلم.
واكملت قرأت القصة أما والدها فكان قد استيقظ وصعد لجناحها ولم يجدها فعاد وسأل أمها
فقالت امها: عزيزي يجب أن اخبرك شيء.
فقال والدها: ما هو؟
فقالت: اسمعني واضبط اعصابك.
واخبرته عن ما فعلت كاتي وهي صغير وأنها خالفت القوانين وأنها هربت
فقال والدها: يا إلهي يجب أن نحميها ويظل سرا.
فقالت أمها: بطبع يا عزيزي.
أما كاتي واخونها وصلوا فلوريدا نزلوا جميع الركاب ونزلت كاتي واخونها إذا هناك قوات خاصه تنتظرهم ركبوها في سيارة واوصلوها للجامعة
ونزلت لجامعه ودخلت كاتي الجامعة وهي محاطه بالحراس وكان الجميع ينظر لها باستغراب يخافون وتراجعوا وكانت كاتي وتقرا والجميع ينظروا بخوف
وتوفقت عن مكتب العميد الجامعة ودخل احد الحراس لمكتبه والفتاه التي كانت بالطائر لما رأت كاتي ذهبت إليها
وقالت الفتاة: مرحبا.
فنظرت لها كاتي فوقف الحارسان امامها الفتاة
فقالت كاتي: ابتعدا.
فابتعدا و
قالت كاتي: آهلا بك.
ومد يدها الفتاة فصافحتها كاتي
وقالت الفتاة: أنا ديالا.
فقالت كاتي: تشرفت وأنا كاتي براد كوبر.
فصرخت ديالا
وقالت ديالا: مستحيل.
إذ آتى الحراس
وقال الحراس: لم نجد سوى غرفة واحده وسيسكن معك شخص.
فقالت كاتي: لا مشكله.
إذ أتى جوني وجيك
وقال جوني: ضعوا اغراضها في الغرفة.
وذهبوا الحراس وجلست كاتي مع جوني جيك على احد الكراسي وتقرا القصة فأتى فتى يدعى إدوارد وصديقاه كابر و إيل إلى ديالا
وقالوا: مرحبا ديالا.
فقالت بارتباك: آ آ آهلا.
فقال إدوارد: ما أسم تلك الفتاة؟
فقالت: كاتي براد كوبر.
فقال كابر و إيل: مستحيل.
فقال إدوارد: ومن هؤلاء؟
فقال كابر: ألا تعرفهم أنهم أحدى أفراد العائلة المحرمة.
فقال: حسنا ومن اللذان معها؟
فقالت ديالا: تقول أنهم أخونها ولكن لا توقع ذلك فحركاتهم معها لا يدل على ذلك.
فقال إدوارد: سأذهب ونتعرف عليهم.
وذهب إليهم
وقال: مرحبا.
فنظروا إليهم
وقالوا: آهلا.
فقال إدوارد: أنا إدوارد.
ومد يده لكاتي فنظرت له ونزلت رأسها واكملت قرأتها فضحكوا اصدقائه فصافحه جوني
وقال: آهلا أنا جوني اخو كاتي.
فقال جيك: آهلا أنا جيك أخوها أيضا.
فقال إدوارد: هل تردون أن اريكم الجامعة؟
فقالا: نعم هيا يا كاتي.
ونهضا فنظرت لهم
وقالت: إلى أين؟
فقالا: لنرى المكان.
فنهضت وكانت خجله إذ أتى الحارس
وقال: انتهينا.
واعطها المفتاح وورقه ففتحتها وأرت جيك
فقال جيك: انه جدول الحصص.
فقالت: حسنا.
ووضعته في حقيبتها واراهم إدوارد المكان ثم
قال إدوارد: حسنا علي الذهاب.
وذهب وظلت كاتي تتجول مع اخوانها وبعد فترة من الزمن
فقال جوني: حسنا أظن علينا الذهاب الآن.
فقال جيك: حسنا كاتي انتبهي على نفسك.
فقالت كاتي: حسنا.
وذهبا ودخلت كاتي الجامعة واخرجت الجدول إذ لديها محاضره الساعة التاسعة ونصف فنظرت إلى الساعة إذ هي الساعة العاشرة ألا ربع
فقالت كاتي: يا إلهي.
وبدأت تبحث عن القاعة أما إدوارد كان قد تأخر عن المحاضرة هو أيضا وخرج من غرفته راكض وراء كاتي فوقف وذهب لها
وقال إدوارد: ماذا بك؟
فقالت كاتي بخجل: لا لا لا لا أعلم أين القاعة؟
فقال إدوارد: اريني جدول.
فأعطته فنظر لها ومسكها من ذرعها وركض فاضطرت أن تركض
فقال إدوارد: يا إلهي اسرعي لقد تأخرنا وهذا الدكتور صارم.
ووصلوا القاعة ودخلوا فنظر إليهم الجميع
فقال الدكتور: آهلا بك إدوارد لقد تأخرت مره أخرى لكن من هذه التي معك ما أسمك يا فتاة؟
فقالت كاتي: كاتي براد كوبر.
فقال الدكتور: آه أسف يمكنك الدخول.
فنظرت إلى الدكتور ثم نظرت إلى إدوارد
فقال الدكتور: وأنت أيضا يا إدوارد من اجلها.
وصعدا وجلست وجلس إدوارد بجانبها واخرجت دفتر من حقيبتها وظلت تكتب كل كلمه يقولها فنظر لها
وقال إدوارد: لا داعي تكتبين كل كلمه يقولها.
فنظرت إليه بجفاء
وقالت: ليس لك شأن.
فصدم إدوارد من كلامها وكأن صديقه إيل أمامهم فسمعها وضحك
فقال إدوارد: ليس مضحك.
ولما انتهت المحاضرة خرج الجميع بسرعه ما عاد كاتي لأنها تدخلت اعراضها وخرجت من القاعة
وقابلت ديالا
وقال ديالا: كاتي تعالي لا عرفك على صدقاتي.
فقالت كاتي: حسنا.
اخذتها إليهم
وقالت كاتي: مرحبا.
فقالوا: آهلا ديالا من هذه؟
فقالت ديالا: اعرفكم على كاتي براد كوبر.
فقالوا: آوه آهلا بك.
إذ آتى كابر و إيل
وقالا: مرحبا.
فقالوا الفتيات بأعجاب: آهلا.
فنظرت إليهم كاتي
فقال إيل: كاتي إدوارد يقول.
إذ قاطعهم إدوارد
وقال: شكرا لك.
فنظرت له وذهبت وجلست واخرجت قصه وظلت تقرا
فقال إدوارد: ماذا بها؟ أنها مخيفه.
وأتوا فتيان يلعبون كره بقرب منها فرمى احدهم الكره باتجاهها بقوه وكان تقرا ولم تنتبه لها فأتى إدوارد ووقف امامها وصدها
فنظرت إليه ونهضت وأخذتها منه ورمت بها بقوه فطارت وذهب بعيدا فنظروا لها فرفعت كتفيها
وعادت وجلست ووضعت أحد ساقيها فوق الاخرى وكأنها لم شيء وظلت تقرا إذ أتت فتاة ضخمه تدعى الوحشة ناحية كاتي ووقفت أمامها
وقالت الوحشة: انت من رمى الكره؟
فوقفت كاتي
وقالت كاتي: نعم أنا ماذا تردين؟
فقالت الوحشة: لقد اصابتني.
فقالت كاتي: ليس من شأني.
وجلست واكملت قرأتها
فقال إدوارد: ههه ستموت سأذهب لأنام.
وذهب لغرفته أما كاتي فلم تكون خائفة من الوحشة ونهضت ودخلت الجامعة واخرجت مفتاح إذ مكتوب عليه 77
فقالت كاتي: حسنا.
إذا تقول الوحشة لها: ستموتين.
فخافت كاتي وبدأت كاتي تمشي بسرعه فلحق بها فبدأت تركض وتبحث عن غرفتها وكانت الوحشة تلحقها وصعدت لدور الثالث ووجدت الغرفة فتحته بالمفتاح
ودخلت تلهث ثم نظرت إذ إدوارد مستلقي فخافت
وقالت: آآآ هذه غرفه رقم 77؟
فقال: صحيح وأساسا كان الباب مغلق وفتحتيه يا ذكيه.
فتذكرت فنظرت إليه واستحقرته وجلست إذ يطرق الباب بقوه فنهض إدوارد مستغرب وكانت خائفة أن تكون الوحشة وفتح الباب

من يطرق الباب؟
التكملة في البارت الجاي
يله ابي تعليقات وردود