أهي النهاية أن تصير ورودكم
سدا ... وكنتم من يصون عهودا
يامن رسمتم للنقاء ملامحا
ومن الفضيلة عالماً موعوداً
وأشعتمُ في ملتقانا فرحة ً
تهب الحياة لمن أراد خلودا
لا تتركوا للحسن أن يلهوا بكم
فبدونكم يمسي البهاء وحيدا
أواصل التطاول
وأتحرش ببديعك كلما مررت به
فاحتمل تحرشي ماجد الملاذي
****
دمت مبدعا