الاسئلــــة
ماهي علاقتك/ي بالشعر ..؟؟
علاقتي بالشعر علاقة المحب بمحبوبه
علاقتي بالشعر مستمده من حبي لوالدي رحمه الله كان دوما ومنذ صغري يشجعني على حفظ الشعر ويحثني على الاهتمام بالادب الجميل
ما هي الوان الشعر المفضل لديك/ي ..؟؟
احب الشعر بكل الوانه ولكني اميل لشعر الغزل والوصف في العصر الاندلسي
من هو شاعرك /ي المفضل ..؟؟
لا انكر ان تاريخ الادب العربي يمتلىء بالاسماء ذات الوزن الثقيل وكلها قويه ومحببه ولكني اميل
*للمتني فهو شاعر تميز بشعره وشخصيته
*صفي الدين الحلي
اعضاء تثق /ي في ذائقتهم الشعريه ..؟؟
مشرفنا السيد بلاتين
صلاح عبد الرحيم
بيت شعر يحضرك/ي دائما ..؟؟
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
للمتني
بيت شعـر تهـديه لعضو/ه ..؟؟
هذه ابيات اهيديها للعضوة الغاليه ( وطن )
انني بين الاحبة زاجل....ورسول الخير من ارض العجب
كم اليها قد بعثت رسائلا ...ما تحب فيها انكتب
لا تخافي نية من صادق...وامنحي بابا فلن تلقي شغب
اين يلقى المرءحبا هكذا ...ثم يسعى جاهدا منه للهرب
ان موت القلب فعل جائر...لا تظني هدر احساس ادب
كأختبار امنحيه فرصة ...واهجريه في ثوان ان رسب
قصيده تعدها من اروع القصائد..؟؟
وعضت على العناب باالبرد
هذه القصيده - للشاعر يزيد بن معاويه شاعر من العصر الاموي
نالت على يـــدها ما لم تـنـله يـديـــي ......... نـقـشـاً عـلى معـصمٍ اوهـنـت به جـلـدي
كـأنـه طرقـا نـمـل فـي انـاملــهـــــا ......... أو روضـة رصعــتـها السـحـب بالبــرد
وقـــوس حاجـبـها مــن كـل نـاحـيــة ......... ونـبـــل مقـلـتـها تــــرمـي بـــه كـبـــدي
مـدت مواشـطـها فــي كـفـها شـركا ......... تـصيـد قـلبـي بـه مــن داخــل الجـســــد
أنـيـسـة لو رأتـها الشـمـس ما طلعت ......... مــن رؤيـتـهـــا يــــــوم عـلـى احــــــــد
سألـتـها الوصـل قـالت: لا تـغــر بنا ......... ن رام مـــنا وصــــال مــــــات بالكـمـــد
فكـم قـتـيـل لنا بالحب مــات جـوى ......... من الغـرام, ولم يـبـــــدىء ولـــم يـعـــــد
فـقـلت: اسـتـغـفـر الرحمــن من زلل ......... إن المـحـب قـليـــل الصبـــــر والجـلــــد
قد خـلـفـتـني طـريحاً وهي قائـلـة: ......... تأمـلـوا كـيـف فـعــل الضـبــي بالأســــد
قالت لطيـف خيال زارني ومضـــى: ......... بالله صفـه, ولا تـنـقـص ولا تـــــــــــزد
فقال: خلفـتـه لو مات من الضمـــــأ ......... وقـلت: قـف عـن ورود المـــــاء, لم يرد
قالت: صدقت, الوفا في الحب شيمته ......... يا بـرد ذاك الـذي قـالت عـلى كبـــــدي
واسترجعت سـألت عـني, فـقـيـل لها: ......... مافـيـه مـن رمق, دقـت يـــدا بـيــــــــد
وامطرت لؤلؤا من نرجس , وسـقـت ......... وردا وعـضت عـلى العـنـاب بالبــــرد
وانـشـدة بلـسـان الحال قـائـلــــة ......... مـن غـيـر كـره ولا مـطــل ولا مـــــدد
والله ما حـزنــــــت أخـت لـفـقـــد أخ ......... حــــزنـــي عــليـــــه, ولا أم على ولــد
إن يحـسدوني على موتي, فوا أسـفي ......... حـتى عـلى الموت لا أخلـو من الحـسـد
هل لك/ي محاولات في كتابه الشعر ..؟؟
ربما هي خربشات احتفظ بها لنفسي
لك/ي مساحه بلاحدود وحريه بلا قيود لنستمتع بقصيده من ذووقك /ي..؟؟؟
وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ.... وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي ... وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ
إنْ كَانَ يَجْمَعُنَا حُبٌّ لِغُرّتِهِ ........ فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ
قد زُرْتُهُ وَسُيُوفُ الهِنْدِ مُغْمَدَةٌ .... وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ
فكانَ أحْسَنَ خَلقِ الله كُلّهِمِ ... وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ
فَوْتُ العَدُوّ الذي يَمّمْتَهُ ظَفَرٌ ..... في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ
قد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ .... لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ
أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها...... أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
أكُلّمَا رُمْتَ جَيْشاً فانْثَنَى هَرَباً ...... تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ
عَلَيْكَ هَزْمُهُمُ في كلّ مُعْتَرَكٍ...... وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا
أمَا تَرَى ظَفَراً حُلْواً سِوَى ظَفَرٍ....... تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ
يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي .... فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ
أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْكَ صادِقَةً...... أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ
وَمَا انْتِفَاعُ أخي الدّنْيَا بِنَاظِرِهِ..... إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ
سَيعْلَمُ الجَمعُ ممّنْ ضَمّ مَجلِسُنا .... بأنّني خَيرُ مَنْ تَسْعَى بهِ قَدَمُ
أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي..... وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا ........ وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَجاهِلٍ مَدّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي......... حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
إذا رَأيْتَ نُيُوبَ اللّيْثِ بارِزَةً ............. فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ
وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها ....... أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ
رِجلاهُ في الرّكضِ رِجلٌ وَاليدانِ يَدٌ ..... وَفِعْلُهُ مَا تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَمُرْهَفٍ سرْتُ بينَ الجَحْفَلَينِ بهِ..... حتى ضرَبْتُ وَمَوْجُ المَوْتِ يَلْتَطِمُ
الخَيْلُ وَاللّيْلُ وَالبَيْداءُ تَعرِفُني....... وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَمُ
صَحِبْتُ في الفَلَواتِ الوَحشَ منفَرِداً ..... حتى تَعَجّبَ مني القُورُ وَالأكَمُ
يَا مَنْ يَعِزّ عَلَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُمْ ......... وِجدانُنا كُلَّ شيءٍ بَعدَكمْ عَدَمُ
مَا كانَ أخلَقَنَا مِنكُمْ بتَكرِمَةٍ ............ لَوْ أنّ أمْرَكُمُ مِن أمرِنَا أمَمُ
إنْ كانَ سَرّكُمُ ما قالَ حاسِدُنَا .......... فَمَا لجُرْحٍ إذا أرْضاكُمُ ألَمُ
وَبَيْنَنَا لَوْ رَعَيْتُمْ ذاكَ مَعرِفَةٌ ....... إنّ المَعارِفَ في أهْلِ النُّهَى ذِمَمُ
كم تَطْلُبُونَ لَنَا عَيْباً فيُعجِزُكمْ .......... وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي..... أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
لَيْتَ الغَمَامَ الذي عندي صَواعِقُهُ...... يُزيلُهُنّ إلى مَنْ عِنْدَهُ الدِّيَمُ
أرَى النّوَى يَقتَضيني كلَّ مَرْحَلَةٍ .... لا تَسْتَقِلّ بها الوَخّادَةُ الرُّسُمُ
لَئِنْ تَرَكْنَ ضُمَيراً عَنْ مَيامِنِنا ......... لَيَحْدُثَنّ لمَنْ وَدّعْتُهُمْ نَدَمُ
إذا تَرَحّلْتَ عن قَوْمٍ وَقَد قَدَرُوا ........أنْ لا تُفارِقَهُمْ فالرّاحِلونَ هُمُ
شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ...... وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإنسانُ ما يَصِمُ
وَشَرُّ ما قَنّصَتْهُ رَاحَتي قَنَصٌ ..... شُهْبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ والرَّخَمُ
بأيّ لَفْظٍ تَقُولُ الشّعْرَ زِعْنِفَةٌ ..... تَجُوزُ عِندَكَ لا عُرْبٌ وَلا عَجَمُ
هَذا عِتابُكَ إلاّ أنّهُ مِقَةٌ .......... قد ضُمّنَ الدُّرَّ إلاّ أنّهُ كَلِمُ
اكرر شكري لكي روز واتمنى ان ينال اعجابكم
ضيفنتا القادمه العضو ه باحثه عن شيء ما