في البدايه انا سعيد بعودت ام الكتاكيت
الحمد على السلامه
موضوع يقراء الواقع العربي وما حصل من الثورات ومستقبل الحكم
في البدايه اقول علينا ان نكون واقعيين
نحن نعيش في عالم يدعي التحضر وينادي بحقوق الانسان
اذا قبلنا بالحكم الاسلامي
وهو افضل حكم
لانقاش فيه لكن اقول راي
ومن ضمن الحكم الاسلامي على سبيل المثال لا للحصر
تقطع يد السارق
ترجم من ترتكب الزنى ويجلد الزاني
هل العالم سوف يقبل اكيد لا
ولا احد يقول ليس ليس دخل بهم
نحن في عالم مترابط المصالح وخاصة العرب نكون ملتزمين بقرارات الامم المتحده
هنا اصبحنا امام مشكله اؤلها اقتصديا مع الغرب باكمله
وسوف نواجهه امور من الممكن لا نستطيع مواجهتها
شاهدوا تركيا مثلا
حتى اسم الحزب تغير واعلن علمانيته حتى يقبل
وتركيا قريبه من الغرب
اذن علينا القبول بحكم يكون الدستور مصدره القران
لكن علينا ان نعلم ان الاسلام متحضر
ومتى ما امتلكنا المنعه اي القوه في وقت من الاؤقات
نعلن دوله اسلاميه
اما في هذا الوقت اعتقد غير مناسب
خصوصا للدول التي اطاحت بحكامها
عليها التوجه الى الدوله المدينه واستقلال المؤسسات
انا افضل التعايش مع الظروف الان على ان احمي بلدي
لان الاخرين يراقبون
علمانية الدوله ولو بالشكل
حتى لا نعطي لهم فرصه
ونهيئ جيل كامل لحكم اسلامي واعتقد الى امد بعيد على الاقل ليس في الوقت الحاضر
لواءءءءءءءءءءءءءءءء