كيف تحافظين على هدوئك؟ آهـــلآ ببنــــــــــاتـ عيــــــــونـٌ كيفكمــــَ
خبىء لِڪْ بعّض آلِأيًآم عّقبآتِ تِقطعّ عّلِيًڪْ هدِوَءڪْ، وَتِبدِدِ صفآءڪْ!
وَتِتِرٍآوَح آلِمشڪْلآتِ آلِتِيً تِوَآجهڪْ، بيًن قضآيًآ آنيًة سّرٍيًعّآً مآ تِحَلِّ أوَ شآئڪْة تِحتِآج لِقلِيًلِ من آلِوَقتِ أوَ حتِّى منهآ مآ يًڪْبّلِڪْ وَيًمنعّڪْ حتِّى من آلِتِفڪْيًرٍ بحلِّ!
وَهلِ تِبحثيًن عّن آلِسّبيًلِ لِلِمحآفظة عّلِى آلِهدِوَء فيً أصعّب آلِظرٍوَف؟ آلِيًڪْ منّآ آلِحلِّ!
حدِدِيً آلِسّبب:
هلِ خرٍجتِ عّن طوَرٍڪْ وَتِسّآرٍعّتِ دِقآتِ قلِبڪْ، بعّدِمآ وَجدِتِ تِمزيًقآتِ فيً ملآبسّڪْ آلِمفضّلِة مثلآً؟
أم بسّبب آلِخطّة آلِتِيً سّتِطرٍحيًنهآ فيً آلِعّملِ بعّض آلِظهرٍ؟
خذيً دِقيًقة لِلِتِفڪْيًرٍ آلِمعّمّق وَحدِدِيً آلِسّبب آلِحقيًقيًّ وَرٍآء تِوَتِّرٍڪْ.
آطرٍحيً بعّض آلِأسّئلِة:
رٍغم عّجزڪْ عّن تِغيًيًرٍ مصدِرٍ آلِتِوَتِّرٍ، غيًرٍ أنّ قدِرٍتِڪْ تِڪْمن فيً آختِيًآرٍ رٍدِّ فعّلِڪْ وَتِفآعّلِڪْ معّ آلِمشڪْلِة. وَلِهذآ آلِهدِف آطرٍحيً عّلِى نفسّڪْ بعّض آلِأسّئلِة:
- هلِ آلِموَضوَعّ بآلِغ آلِأهميًة ؟ من آلِطبيًعّيًّ أن يًتِعّڪّْرٍ مزآجڪْ فيً آلِدِقآئق آلِأوَلِى لِڪْلِّ مشڪْلِة
تِوَآجهڪْ. لِڪْن عّلِيًڪْ ألآّ تِبآلِغيً فيً رٍدِّ آلِفعّلِ أيً أن تِعّطيً لِڪْلِّ سّبب مآ يًسّتِحقّه من آلِوَقتِ.
- هلِ يًمڪْنڪْ آلِتِحڪّْم بآلِسّبب؟ لآ يًمڪْنڪْ آلِتِحڪّْم بهطوَلِ آلِأمطآرٍ آلِتِيً منعّتِڪْ من آلِسّفرٍ فيً
عّطلِتِڪْ ، لِڪْن يًمڪْنڪْ وَضعّ حدٍِّ لِلِسّجآلِ آلِدِآئرٍ فيً آلِعّملِ أوَ بيًنڪْ وَصدِيًقآتِڪْ!
- هلِ يًعّوَدِ سّبب تِوَتِرٍڪْ آلِى مشڪْلِة وَقعّتِ فيً آلِمآضيً؟
آلِى وَآقعّ تِعّيًشيًنه فيً آلِحآضرٍ؟ أم آلِى حدِث مرٍتِقب فيً آلِمسّتِقبلِ؟
إنّ آلِتِحسّّرٍ عّلِى آلِمآضيً لآ يًجدِيً نفعّآً لِڪْنّڪْ تِملِڪْيًن حآضرٍڪْ وَمسّتِقبلِڪْ،
فآقطعّيً آلِطرٍيًق أمآم آلِتِوَتِّرٍ وَآلِتِشنّج!
آرٍسّميً آلِخطّة:
وَلِلِحفآظ عّلِى هدِوَئڪْ وَآلآبتِعّآدِ عّن رٍدِّآتِ آلِفعّلِ آلِعّدِآئيًة وَآلِعّصبيًة،
تِعّتِبرٍ قآعّدِة آلِخمسّ دِقآئق قآعّدِة ذهبيًة! خذيً مدِّة خمسّ دِقآئق من آلِسّڪْوَن، آختِلِيً بنفسّڪْ،
آحتِسّيً ڪْوَبآً من آلِمآء وَوَآجهيً آلِمشڪْلِة حيًن تِصبحبن جآهزة لِذلِڪْ .
من جهة أخرٍى يًنصحڪْ آلِخبرٍآء برٍسّم خطّة، لِلآحدِآث آلِقآدِمة عّلِى رٍزنآمتِڪْ آلِشخصيًة!
فڪْلِّ حدِث تِختِطيًن لِه، يًمرٍّ بآنسّيًآبيًة وَيًخلِّصڪْ من سّآعّآتِ من آلِتِوَتِّرٍ وَآلِتِشنّج.
وَلآ تِنسّيً أبدِآً خطّة آلِطوَآرٍىء، آلِتِيً فيًهآ تِطرٍّقيًن لِڪْيًفيًة آلِتِفآعّلِ معّ آلآحدِآث آلِتِيً لآ تِتِوَقّعّيًنهآ!
__________________
لستــــــــ آلـــــآ طيفآآ عآبرآآ فيـــــــ هـــــــذ’آ الزمـــــــآ،ن وآلســــــؤآلـــــــ منـــــــ يــــــــرى ذالكـــــــ الطيفـــــــ بآلــــوآنـــــه الحقيقــيـة άδk mἐ |