صبرا جميلا صبرت لموعدا وكان الجفاء هو النهايه واياما لربي دعيت للقائهُ رغم خوفي منه من البدايه وكأن بأنتظاري طال وطال وكأن بالقصه صارت روايه وصار عيشي بالحزن نصيبي وصار البكاء صاحبي وهوايه بقلمي