يَوُ وُ وُ هْ , مِنْ غَلآهْ !
طَوُ وُ وُ لْ الوَقِتْ أفَكِرْ فِيهْـ
مَآدِريّ أنَآ الليّ [ أحَحَحَبِهْ ] !؟
وَلآ التَفْگيرُ مَجْنِوَنِهُـ !
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |