الإنسان عن نفسه أولا، ثم عن أهله وأقاربه، وهي مسؤولية
لا تتعلق بأمور الدنيا ومعايشها، بل تتعلق بأمور الدين،
وعاقبة الانسان في الاخرة، حيث تجد كل نفس عملها،
من خير أو شر، وتلقى جزاؤها الأوفى، إما في جنة
عالية.. وإما في نار حامية..
اسم الكتاب
أزمات الشباب .. للتحميل إضغط هنا
ابعونا لتجدوا ما يسركم
جزاكم الله خيرا