الحمد على ما أولانا من النعم، وما يسره لنا من عظيم المنن، أمرنا بعبادته والدعوة إلى سبيله ومنهجه فقال جلّ من قائل عليما:
( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا
وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ) .
وبين للناس أسلوب الدعوة ومنهجها وأساسها وقواعدها
، فقال في محكم التنزيل:
( ادْعُ إِلَى سَبِيـلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) .
اسم الكتاب
92 وسيلة دعوية للتحميل إضغط هنا
بعونا لتجدوا ما يسركم
جزاكم الله خيرا