علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها وعرفتُ كيف تهزني أشواقي كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ أطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِ كم شدني شوق إليكِ لعله ما زال يحرق بالأسى أعماقي
ابدعت
خالص تقديري
لشخصك الغالي
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |