لا تأسفن على غـدر الزمان لطالمـا....رقصت على جثث الأســود كلابا لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها....تبقى الأسودُ أسودا والكلابُ كلابا
يـا قمـة الزعمـاء..إنـي شاعـر....والشعـرُ حـر مـا عليـه عتـابا
إنـي أنـا صـدام..أطلـق لحيتـي....حينا...ووجـهُ البـدر ليـس يعاب
.................................................................................................
...