وكلاء السيستاني يحبون الزنا حبا جما؟؟
ذكرت مصادر عن وكالات الانباء بمحاولة اغتيال وكيل السيستاني الشيخ كريم الخالدي في مدينة القاسم وهو ابن عم الوكيل العام للسيستاني في محافظة بابل مما ادى الى اغتياله من قبل احد قيادي جيش المهدي التابع لمقتدى وبسبب اعتداءه على شقيقة القيادي في جيش المهدي في المدينة عندما رأها قبل يوم من مقتله في السوق علما انها تحمل من الجمال مالايتصف ، ولكنه لايعرفها ولكونها جميلة ارسل اليها امرأة واسطة بينه وبينها وبينت لها ان الشيخ معجب بها جدا ، بدعوة لأمر يخص تكليفها في حوزة السيستاني في مدينة القاسم وبعد ان وصل الخبر الى شقيقها التابع لجيش المهدي من جهته اعتبر المسألة مسألة شرف وتم تهديد الشيخ كريم الخالدي لكن اخذه الاستهزاء بهم حيث قال ان هؤلاء جيش الوردي جبناء لم يخيفني منهم احد ولم تهتز منهم شعرة من جسمي ، وبالفعل تم اقتحام داره و تعرض جسمه الى اطلاقات رصاص في انحاء متفرقة من جسمه و في رأسه واخذوا يبصقون عليه واخذوا يسحقوا على لحيته وخرجوا من داره يهتفون ( هاي جنوده بن السيد ) وهذه الحادثة مشابهة لقضية مناف الناجي وكيل السيستاني في محافظة ميسان عندما زنا في احدى نساء الحوزة وتم فضحه من قبل ابناء ميسان مع وجود التصوير الذي قام بتصويره نفسه أي مناف الناجي وبعد فقدان الهاتف النقال منه عثر عليه احد المواطنيين ابناء المحافظة بالقرب من حوزة السيستاني والآن انهزم وهو مطلوب لذوي المجني عليها وكذلك العشائر اليوم في مدينة القاسم تشجب هذا العمل الدنيئ الفاسد من قبل الشيخ كريم الخالدي بعد ان قتل مفضوحا على رؤوس الاشهاد ، ونقتطف من هذا المسلسل الذي يصدر كل يوم وليلة من وكلاء السيستاني الذين يستغلوا النساء من خلال حوزاتهم العفنة التي لا تغني ولا تسمن من جوع وكذلك اليستاني لم ولن يحاسب هؤلاء الزناة على افعالهم المشينة اطلاقا وهذا ان دل على شيء انما يدل على اتباطهم وتخلقهم بافعال السيستاني الذي رضى ويرضى بارتكاب الزنا في حوزاته الخاوية التي اصبحت عبارة عن بيوت دعارة وماشاكل ذلك انا لله وانا اليه راجعون. |