04-18-2007, 09:52 PM
|
|
نتف لكن خاص بالرجال …. ينتف راغب علاااامه مرهمن المرارير سئلوا راغب علامه عن احلى البنات قال اللبنانيات ويوم سألوهعن أقبح البنات قال السودنيات ////// مخربها ابو علامه ///////// الموضوععدى ولا احد قال شي . لكن كلنا نعرف الكاتب السوداني الزاحف ابو الجعافرجعفر عباس اللي يكتب في جريده الوطن ومجلة فواصل خلونا نشوف تعليقه علىالموضوع .... وإذا أتتك مذمتي من راغبٍ
==================
( جعفر عباس) بلغنيأن المغنواتي راغب علامة أدلى بشهادة في صالح المرأة السودانية، عندما سئلفي برنامج تلفزيوني عن أجمل النساء، فقال انهن اللبنانيات وهذا أمر لاخلاف عليه، ثم سئل عن أقبح النساء، فقال: السودانيات! وعندما سمعت بهذا،تذكرت أبو العلاء المعري في حضرة الشاعر الكبير الشريف الرضي، الذي كانيكره ابا الطيب المتنبي، بينما كان المعري يعتبره أشعر العرب، فقد سألالرضي المعري عن رأيه في شعر المتنبي فقال المعري ما معناه: لو لم يقل منالشعر سوى "لك يا منازل في القلوب منازل" لكفاه، أي ان تلك القصيدةوحدها تساوي مسيرة عمر كامل من الشعر، فهاج الشريف الرضي وأمر رجاله بضربالمعري ورميه خارجا، وسألوا الرضي عن سبب غضبه ومعاملته الفظة لرجل ضريرفقال: أنتم لا تدرون ماذا كان يعني ذلك "الخبيث"، فالقصيدة التي ذكرهافيها بيت يقول" وإذا أتتك مذمتي من ناقص/ فهي الشهادة لي بأني كامل"،فهل فهمتم كيف أدلى علامة بشهادة في صالح المرأة السودانية؟.. نعم اعترفبأنه قد لا توجد امرأة سودانية في جمال ودلال ونعومة ورقة وطراوةونداوة...... راغب علامة ، ولكنني، ورغم أنني شاكر له ثناءه غير المباشرعلى المرأة السودانية، إلا أنني لا أعترف بأنه مؤهل للحكم على النساءالسودانيات أو الكمبوديات لا من حيث الجمال ولا من حيث السلوك!! ثم إننيمتأكد من ان علامة هذا ) ولعل أهله كانوا موفقين في اختيار هذا الاسملأنه علامة من علامات عصر الانحطاط العربي فنيا وثقافيا وفكريا وجسدياو........)، علامة هذ،ا لم يقابل طوال حياته امرأة سودانية، لأن نساءنالا يغشين الأماكن التي يغشاها علامة وبقية "المعلمين" من أمثاله... وربما بنى شهادته على المطربة الحلزونية جواهر، أو زميلتها ستونة التيظهرت في أدوار ركيكة في بعض الأفلام المصرية، وفي دور لها في فيلم بخيتوعديلة الذي قام فيه عادل إمام بدور مهاجر مصري يسعى للحصول على حقالإقامة في امريكا بالزواج بأمركية، قامت ستونة بدور أمريكية سوداء تقبلبالزواج ببخيت (عادل إمام) نظير المبلغ المتفق عليه، على ان يروح كلمنهما بعدها في السِّكة الخاصة به، ولكنها تطالب بحقوق الزوجة كاملة،وهناك مشهد في الفيلم تقوم فيه ستونة بمحاولة اغتصاب عادل إمام، وبصراحةقلبي تقطع على عادل إمام!! رغم ان المسألة كانت تمثيل في تمثيل!! ولكنالحكم على نساء السودان قياسا بجواهر وستونة كالحكم على رجال لبنان قياساعلى راغب علامة وهيفاء ونانسي عجرم!! ثم إنه لا يهمني في كثير او قليل انتكون نساء السودان جميلات في عيون أبو علامة او أبو نواس او أبو دلامة، بليهمني ويزعجني ان يخضعن للتقييم من قبل إنسان ضحل فج ركيك جهول رقيع صفيقمن فصيلة مايكل جاكسون، شهادته في كل شيء مجروحة،... وحتى لو كان صحيحاأن نساءنا في السودان قبيحات في نظر حجة الجمال والدلال راغب بن علامة،الفهامة، فمن المؤكد أنهن كن سيبلغن ما بلغه علامة من نداوة وطراوة لوحصلن على نفس المساحيق والكريمات التي يحصل عليها علامة من فرنسا وإيطاليالإثبات رجولته وفحولته! ولكننياعترف بأن النساء السودانيات متخلفات جدا!! هل تصدق يا راغب، يا بحرالعلوم، ورمز الفحولة من صيدا الى الخرطوم، ان امرأة سودانية اسمها مهيرةبنت عبود كانت تحارب ضمن الجيش الذي تصدى للغزو التركي للسودان!! ياي.. سافاج.. متوحشي كتير...بس أوريجينال"!! وعندنا اليوم في السودان سيداتمرتادات سجون أي من ربات السوابق،.. منهن ثلاث يحملن اسم سعاد، وواحدةاسمها وصال وهي زوجة شخص اسمه حسن الترابي يظهر بين الحين والآخر فيالفضائيات التي لا تشاهدها يا علامة، وعندنا فاطمة احمد ابراهيم.. هذهمرعبة، فهي لا تخاف من شرطي ولا من قاضٍ، وأعدم جعفر نميري زوجها ولمتسكت، وقلبت الدنيا فوق دماغو المقلوبة أصلا، ولدينا سارة المهدي وهي زوجةشخص اسمه الصادق المهدي )يظهر أيضا في الفضائيات التي لم يسمع بها علامة) ودخول السجن عندها أسهل من دخول الفنادق... وفي عام 1964 عندما تصدىطلاب جامعة الخرطوم لقوات الأمن التي أطلقت عليهم الرصاص كانت تتوسطهمطالبة اسمها دينا شيخ الدين، ومن فرط تخلفها فقد صارت بروفسورة في جامعةامريكية ولديها مكتب محاماة في امريكا يدر عليها الملايين ولكنها لم تسمعبشانيل ولا ايف سان لوران ولا كاشاريل!! أنا شخصيا عندما سمعت ب «كشاريل» مؤخرا حسبت أنها نوع من أكياس القمامة البلاستيكية لأن القمامةفي الخليج تسمى "كشرة". ثم مالك يا علامة والنساء سواء أكن جميلات أودميمات؟ المهم أننا نشهد لك بأنك جميل وحليوة وغندور وهنجوك، وأتفق معك فيأنه ليست هناك امرأة سودانية واحدة تملك ذوقك في المكياج ورسم الحواجبواستخدام "الحلاوة" للتخلص من الشعر، والتزين بالسلاسل والخلاخيلوالكشاكيش والشناشيل، ولا أعرف فتاة سودانية مؤهلة للمشاركة في برنامج مثلستار أكاديمي الذي يستضيف "رواغب علامات" المستقبل من الجنسين، وأعترفأيضا بأن نساءنا غير عصريات، وكل همهن هو التفوق في مجالات الدراسةوالعمل، فصرن يحتكرن المراكز المتقدمة في المنافسات الأكاديمية، وصرنيشكلن الأغلبية في دواوين الخدمة العامة.. يعني شخص مثلك لن يستطيع انيأكل عيش في بيئة كالسودان تشكل فيها النساء - رغم كل المضايقات والعسفالذي يتعرضن له- الدعامة الأساسية للعمل العام، وعندنا في السودان يعتبرتعبير "امرأة بمائة رجل" اساءة للمرأة، لأن معظم نسائنا لا يقبلن مجردالمقارنة بينهن والرجال في مجالات الكفاءة وتحمل المسؤولية.. والنزاهة،فالرجل السوداني قد يكون مرتشيا وفاسدا في نفسه مفسدا لغيره .. بينماالمرأة عندنا تتمتع بطهارة اليد ولا تمارس الاختلاس ولا تتقاضى الرشوة!! ومع هذا - وربما لهذا - نراهن جميلات وناضحات بالأنوثة أكثر من فتياتالفضائيات العربية اللواتي يستدرجننا للزنا الالكتروني الافتراضي فيعتبرنفي نظر "علامة" وأشباهه في منتهى الحلاوة والرقي والتحضر وكلمة أخيرة يا علامة من علامات الساعة (تطاول الحفاة العراة) لست مؤهلا للحكم لا على رجولة الرجال ولا أنوثة النساء، فخليك في اللي انت فيه وربنا يأخد بإيدك أو .. ياخدك. واخيراًارى ان الآم الامة العربية وجراحها كبيرة ولا تطاق ,,,,ويأتي امثال هذاوغيره لينشغلوا بسفاسف الامور ويشغلوا الناس بإثارة البغضاء والفتن |