كبرتُ يا أمي .. ولم أعد بالحجم الذي تستطيعين أن تحمليني معك ! وازداد واتسع " همّي " وأصبحت قائمة [ أحلامي ] تفوقني طولا ! كبرتُ يا أمي لدرجة أني بت أستحي أن أطرق باب غرفتك ليلا .. وَوَوَوَ أبكي ..!
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |