آلله يسلمكَ من عذآبهْ ،
أعترف
حَين تتنآول جرعععَه من دآءِ الحُزنِ
وتتخدَرُ فيكِ خلآياآ السّعععَاده هـِ !
تصبَحُ جسّداً يتحٍرُك بروحُ فقدتٍ الإحسِآسَ بالحَيآه هـِ
قدِ أدمَنتُ تنآولَ الشِرآب ذآكِ ،
رغمَ مُرورتـِه وتقطيعه لأحِشآئي ..
إلآ أنيّ بتِ أفتقدُهِ وأشِمُ ريحَه هـ
وأتخيلهِ يمتِزجُ بدمِي ويسّري بَين شِريآن ووَريدْ
فـ هَل لِي بكأسً آخِر؟