عرض مشاركة واحدة
  #220  
قديم 10-28-2011, 09:05 PM
 
احم ولله اسفة ويوي من رح يوكلني لحمة نية ميييين ها

يلا بلاش ماتكلوني هيني رح انزل البارات اوكي ^^

كنت جالسة على أحد الكراسي انظر الى الكس وكريس تارة و روزلين وترستن تارتا اخري كنت في قمة السعادة لاني معهم ولكن سرعانما تقدم مني مجموعة فتيان
الاول : اهلا اهلا ماذا يوجد لدينا هنا
الثاني : واااااااو انها اجمل من الاميرات
الثالث : هل لديكي حبيبي هيا
اقترب احد من الاولاد ووضع يده على خدي والاخر على كتفي والثاني على كتفي الاخر كنت في قمة الحيرة لم أعلم ماعلي فعله اذا صرخت سوف يسكتوني تذكرت ان الكس يمكنه قراءة افكاري حينها طلبت النجدة لكنه قرر هذا اليوم الا يستخدم هذه القوى ياله من متعجر وأخيرا قررت الصراخ لا بدا انه سيسمعني على الاقل
فصرخت وقلت بأعلى صوت : الكـــــــــــــــــــس ترستين روزلين كريـــس ساعدوني
سرعانما اقفلوا فمي وأخذوني كنت خائفة لم يسمعوني نظرة لنحايتهم كانوا مازالوا يتشاجرون و روزلين و ترستين يتحدثون ذرفت دمعتي فلقد ظننت ان الكس سوف يكون بجانبي لطالما كان كذلك حسنا على التعود بما اني لست مصاص دماء لذا قمت بضرب الفتى الذي امامي بقدي مما اسقطه وأمسكت ذراعي الفتيان الاخرين ولويهم ورميهم على الارض كانت الدموع تغطي وجهي سرعانما هربت لآخذ حقيبتي وغيرت ملابسي رجعت بعدها لبيتي القديم افكر وحدي وأبكي حتى انغمست بالنوم على الارض
وهلا رح يحكي الكس


كنت اتشاجر من كريس بتواصل انا اشتمه وهو يشتمني ولكن سرعانما سمعت اصوات من مجموعة فتيان مروا من قربي حيث قال الاول
الاول : تلك الفتاة قوية
الثاني : اخخخ معك حق مظهرها يخدع
توقفت عن المشاجرة بعذر اني اريد الماء ورجعت الى الطاولة لأرى ورقة اسفل هاتف روزلين أخذتها وقراءة ما تحواه وكان كتالي
عزيزتي روزلين
قررت ان اذهب للمنزل فلم أكن مرتاحة بملابسي كان الجميع ينظر لي كأنهم علمي ان لست من بني جنسهم لذا عدت للمنزل
تحياتي وخالص حبي كيرا
اه حقا لم افكر بالامر كم انا اخرق لم تمر الفكرة ببالي غيرت ملابسي واخذت حقيبتي وتوجهت للمنزل وقبل دخولي رأيت ابي حيث قلت له
الكس : ابي هل كيرا بالمنزل
الاب : لا لم تأتي ظننتها معكم
فزعت بعض الشيء اين يمكنها ان تذهب امسكت هاتفي وأردت ان اتصل مع كيرا لكن ليس معي رقمها يالي من فتى تعيش معي فتاة وليس لدي رقمها توجهة لغرفة اختها كيا وأخذت رقمها
دور كيرا


كنت نائمة بسلام على الارض و دموعي تملاء وجهي لكن ما افزعني هاتفي الذي رن امسكته وفتحته لأرى رقم مجهول فتحت السماعة
الكس بخوف : هي اين ذهبي ؟؟ لقد قلقت عليك
فقلت له : حقا اشكرك اذا
الكس : اذا اين انتي
قلت له : ليس من شأنك حسنا
الكس : لكنــ..
لم يكمل لاني أغلقت الهاتف بوجهه رجعت لبكائي المستمر سمعت صوت الجرس وقفت ومسحت دموعي وفتحت الباب لارى جارتي القديمة
جارتي تدعى ميا
ميا : اهلا كيرا كيف الحال
قلت لها بحزن : بخير
ميا : مابك لستي على بعضك
قلت لها : لا لاشيء لكن اردت ان اجلس وحدي هنا ليوم
ميا : حقا ولما الدموع ؟
قلت لها : كنت اقطع البصل والان هل يكفي اسئلة اريد ان ارجع لاني تركت الطعام على النار
ميا : حسنا اراكي في ما بعد
قلت لها : حسنا
رجعت للبيت وأقفلته بهدوء أطفأت جميع الانوار وتوجهة لغرفتي القديمة كانت باردة ولكن اشعرتني بالدفئ توجه للحمام واخذت حمام ساخن وخرجت فيما بعد وفتحت الخزانة و أخرجت فستان ابيض اهدتني اياه امي كان الفستان يصل لما فوق الركبة بقليل ابيض ذو ملمس حريري ناعم ولديه ( ولله مانا عافة شو اسموا هو عبارة عن حفرهدول ابو الخيط علي ههههـ اوكي )
اغلقت الخزانة ورفعت شعري كذيل فرس لاني قرفت شعري هذا وتوجهت لغرفة امي وأبي وجلست بها أتأمل الخلو وأراجع نفسي بما حدث منذ دخولي ذلك البيت الملعون كان الكس فتى هادء سرعا ما تعرفت عليه ولم يكن مثلما توقعت كنت منغمسة بأفكاري لم الحظ اي شيء يحدث كنت ضائعة في هذه الاثناء لا أسمع شيء ولا أرى سوى السواد وبعدها قررت ان اشرب بعض من الماء خرجت من غرفت امي وابي كانت الساعة عاشرة مساءً البيت كان هادء ولا صوت فقط شهيقي كنت اعتمد على الحائط لأمشي لاني أغلقت الضوء لا أريد ان ارى شيء اريد فقط الهدوء ولكن اي هدوء هذا احسست بجسم بالغرفة وسرعانما امسك يدي وثبتني لم أعرف من هو ولا من اين اتى ثبتني على الحائط كانت دموعي تنزل بغزارة كان قريب مني لم أرى سوى لون عينيه الجميلتين
فقلت له : ارجوك اذا كنت سارق اقتلني وبعدها اسرق البيت او اذا أردت رهينة خذني لا يهم كأني اهتم بحياتي الان انا فاشلة
الفتى : ولما تقولين عن نفسك هذا
قلت له : وكأنك تعلم من انا هيا خذني ماذا تنتظر يمكنكي بعي لأكون خادمة ما رأيك
الفتى : واذا بعتكي لانكي خادمة ماذا سوف يتغير ؟؟
قلت له : سو اعلم اني سوف اكون بأمان هذا أول واني لست غريبة
كنت اتحدث مع ذلك الشخص فقط لأقترب من الضوء وأفتحه سرعانما كبست على الزر لأرى ذلك الفتى الذي اندفع لتقبيلي وانا في قمة الذهول انه كان الكس لكن كيف ومتى ولماذا مضى على موقفنا هذا اكثر من ربع ساعة سرعانما ابتعد عني
الكس : لما ذهبتي وتركتيني
فقلت له : ولما ذهبت انت وتركتني
كأني شوشت أفكاره لم يعرف عما أقول
الكس : عن ماذا تقولين
قلت : هـ مثير لشفقة لما انت هنا اصلا
الكس : كنت خائف عليكي
ابتسمت نحوه فهذا الكلام حقيقي الذي قاله وقلت له : حسنا عرفت اين انا هل يمكنك الذهاب وفي طريقك أخبر اختي اني سأعيش من اليوم و صاعدا بعيدا
وشددت على اخر كلما قلتها وقلت : عنكم
صعق الكس مني وأظن اني هبط معنوياته لكنه نظرلي خفت من نظراتها فنزلت تدريجيا على الارض لأرى نفسي جالسة على الارض وكذلك الكس كان الجو هادء قلبي يخفق لا ادري ما قلته هل ازعجته يبدو اني سوف اموت ليتني لم أتفوه بهذا الكلام لكن سرعانما امسك يدي بقوة
الكس كأنه سوف يبكي بعد قليل : حقا ولما ؟؟
لم اتوقع تلك ردة الفعل فقلت له : لا أشعر بالأمن بينكم
الكس : الا يكفي وجدي معكي
قلت له : الكس
الكس : اقسم لكي اني سوف احميكي ولن اتعرض لكي ابدا
قلت له : وهل تقسم لي بهذا ابتداأ من الان
الكس : لاطالما قطعت هذا العهد على نفسي
قلت له : اذا اعلم انك خنت هذا العهد حسنا
الكس : ماذا !!
قلت له : عندما كنتم تتشاجرون انت كريس تعرضت للإخطتاف صرخت باسمكم استنجد لكن لا حياة لم تنادي اليس كذلك حسنا لذا هل تظن اني سوف اشعر بالأمان كنت لأرى اني سوف اموت لو ذهبت معهم
الكس : لن تموت
قلت له : حقا الكس ادخلتني في منتجع لمصاصي الدماء ولن اموت حقا ما هي الاحتمالات الا اتعرض لجرح او النزيف ها
الكس : كيرا
فقلت له : كيرا كيرا كيرا ارجوك اذهب اريد ان ابقى وحدي
قام الكس بالشد على يدي اكثر وقال : لن اترككي وحدكي هل تفهمين
قلت له : ارجوك الكس اترني
زاد الطين بلا امسك بي اكثر او بيدي وسرعانما احتضني وقال : لن اترككي يعني لن اترككي
ماهذا لما اسمع شيء يدق هل هو لالا لايمكن لكنه مصر على البقاء ماذا أفعل
الكس : كيرا لن اترككي يعني لن اترككي مهما حصل حسنا
ستووووووووووووب

لهون وبس بقعد هلاء بفكرة بالتكملة اوكي بللللللليز بدي ردود اوكي والاسئلة

شو رح يصير ؟؟
احلى موقف ؟؟
وبث
__________________
Once you begin you can never stop