شردت مع خاطرتك الجميلة..
ولوهلة رفعت عيناي وإذا بالدنيا تمطر ورودا وإذا بطيورها فراشات تحلق... ونسماتها رياحين تهفهف...
وما أن إنتهى النص...
حتى عدت إلي حيث أنا...
وتذكرت أني جالسة أمام " الكمبيوتر"... وما غادرت مكاني قط...
سلمت يداك أيها الصديق...
حروفك أمطرت بالفعل عشقا وحبا...
وإذا بي ألامس هذا العشق بمرآة من ألم...
دمت بخير دوما...
ودام قلمك الراقي...
صديقتك
رحاب يوسف
__________________ واثــــــــــــــــــق الخطـــــــــــوة يمشـــــي ملكــــــــــــــا لــن يتبقّـى منّــا إلا مـاقدّمنــاه لقلوب مَـن حولنـا
فإحرصوا على أن تقدمـوا الورد و الجوري . |