نعم اعلم جيدا انها سنة الحياه والحمد الله دائما
نعم الحمد لله رب العالمين .. ربِ لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
عشت مراحلي كما هي ولم تسلبني المرحله مميزاتها ومتاعبها وحلوها ومرها وتذوقتها كما يحلو لي كثيرا نتمني العوده لمرحله مرت علينا ربما من وجهة نظري البسيطه ليس هربا او سخطا على الواقع الذي اعيش فيه ولكن ربما هي اللحظه واو الموقف والمرحله كيفما شئت ان تكون التسميه هي من يسدعينا للعوده ربما لنعيد صياغة قرار اولنتذكر جمال اللحظه وربما لنند م وربما لا لشيء سوى تلبية الدعوه ......لا ادري تروادني الكثير من الافكار ولا استطيع تحديد الاجابه جيدا ومع ذلك شكرا لك كل الشكر
جميل ما ذكرتيه هنا .. من حاجة الانسان فى بعض الأحيان إلى تلبية دعوات ونداءات
قادمة من الماضى
تحمل بين ثناياها شذا هذه الأيام الراحلة واللحظات الفارقة .. لكى تداعب مشاعرنا
وأحاسيسنا فيشتعل بركان
الحنين داخل قلوبنا لتنطلق حممه الثائرة لتكشف تلك الستائر التى قمنا بأسدالها طوعاً
او كرهاً على ماضٍ ولى
وذكريات شجية .. لتعود تنبض بالحياة مرة أخرى .. ولتتجسد أمام أعيننا فلا نملك إلا
مواجهتها والعيش بين رحاباها
وكأننا أستعذبنا معايشة تلك اللحظات من جديد بما تحمله من آلام وأحزان ..
قد يجرفنا تيارها المندفع بقوة
لنغوص فى أعماق نهر الذكريات .. فى محاولة منّا لأعادة رسم تلك اللوحة من جديد
وأعادة صياغة هذه اللحظة
لكننا لم نلبث أن نستيقظ مرة أخرى من هذا الحلم العابر لنعود إلى الواقع
بكل ما قوة فلا نملك سوى التسليم والرضا
اتفق معك لكل مرحله ما يميزها ويعطهيا النكهه الخاصه بها مهما كانت ظروف تللك المرحله التي بالتاكيد تختلف من شخص لاآخر حسب فهمه وتعامله لمتطلبات تللك المرحله حسب ما يناسبه
فلكل منا رؤيته ... و وجهة نظره
نعم صدقتى لكل منّا رؤيته ووجهة نظره التى تشكل نظارته الخاصة به والتى ينظر من
خلالها للأمور
وبناء على هذه الرؤية يتم وضع أبجدياته ولغته الخاصة التى يتعامل من خلالهما مع
مقتضيات الحياة ومتطلباتها
حقيقى لا أدرى كيف أشكرك على مداخلاتك وتعقيباتك الرائعة التى تفتح نوافذ جديدة
يمكن من خلالها النظر إلى الموضوع من عدة زوايا مختلفة
__________________
ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً و ليس لواحدٍ إلاكَ ...
يا مُدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لِكُنههِ إدراكا
إن لم تكن عيني تراكَ
فإنني في كل شيءٍ أستبين عُلاكَ ...