رد: أبجديّة المطر.. زدتيني شوقا حين اسمعتني همسك بحثت عنكي انتظرتك تحت زخات المطر انتظرت ولم تاتي تعالي هنا فأنا محاتج لوجودك بجانبي
__________________ الوحيد الذي أشعر بإنتمائي إليه ، أو إنتمائه لي ، أو تلاقحنا المشترك لتفريخ كلمة .. هو القلم .، دائماً أتساءل من خلال ما أراه من كدحه ،. أينا يمنح الآخر مجداً يا ترى ؟ ،. أنا الذي أنحت ذاكرتي لأمنحه تعباً ،. أم هو الذي ينحتُ روحه ليمنحني سطراً !.. |