![قديم](stylev1/statusicon/post_old.gif)
11-10-2011, 03:47 PM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مؤمن الرشيدي
أولاً:
من كسر ضلع فاطمة؟؟!!
أول مصدر : - ذكر المسعودي صاحب تاريخ (( مروج الذهب )) المتوفى سنة 346 هجرية ، وهو مؤرخ مشهور ينقل عنه كل مؤرخ جاء بعده،
قال في كتابه (( إثبات الوصية )) عند شرحه قضايا السقيفة والخلافة : { فهجموا عليه [ علي عليه السلام ] وأحرقوا بابه ، واستخرجوه كرهاً وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى أسقطت محسناً !! }.
ثاني مصدر : - قال الصفدي في كتاب (( الوافي بالوفيات )) الجزء 6 في صفحة 76 في حرف الالف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ،
يقول : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !! }. ثالث مصدر : - نقل أبو الفتح الشهرستاني في كتابه (( الملل والنحل )) الجزء 1 في الصفحة 57 وقال النظام : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح [ عمر ] أحرقوا دارها بمن فيها !! وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين } . رابع مصدر : - محمد بن جرير الطبري في (( تاريخ الطبري )) في الجزء 3 في صفحة 203 وما بعدها ، قال : { دعا عمر بالحطب والنار وقال : لتخرجن إلى البيعة أو لأحرقنها على من فيها .
فقالوا له : إن فيها فاطمة !!
قال : وإن !! } .
خامس مصدر : - محمد بن جرير الطبري في (( تاريخ الطبري )) في الجزء 2 في الصفحة 233 دار الكتب العلمية : - حدثنا ابن حميد ، قال : حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : { أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير .....}. اعتراف ..... بكشف دار السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام ابوبكر ابن ابي قحافه يعترف قبل موته انه كشف دار السيدة فاطمه الزهراء عليها السلام حيث قال فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر . الطبراني في المعجم الكبير ج 1 ص 62 راجع كذلك مجمل مصادر ندم ... من كشف دار الزهراء (عليها السلام) ( 1 ) - إبن أبي الحديد - نهج البلاغة - الأجزاء : ( 6 / 20 ) - رقم الصفحة : ( 51 / 24 ). ( 2 ) - إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 30 ) - رقم الصفحة : ( 419 / 422 ). ( 3 ) - الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 ). ترجمة علوان بن داود رقم : ( 5763 ). ( 4 ) - الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 118 ). ( 5 ) - الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 619 ) - حوادث سنة 13 هجرية. ( 6 ) - المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 631 ) - رقم الحديث : ( 14113 ). ( 7 ) - إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - رقم الصفحة : ( 18 ). ( 8 ) - إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 ). ( 9 ) - الجوهري - السقيفة وفدك - رقم الصفحة : ( 40 ). ( 10 ) - اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 137 ). اما بالنسبه ...لامير المؤمنين علي (عليه السلام)
ولما لم يفتح هو الباب ؟ إنّما سكت (عليه السلام) ولم يحاربهم تنفيذاً لأمر النبيّ (صلّى الله عليه وآله ) ، فلقد كان وصّاه با ووصّى الزهراء (سلام الله عليها) أيضاً بالصّبر والتحمّل ، وعدم المحاربة ؛ وذلك حفاظاً على المصلحة العليا للإسلام التي كانت تقتضي ـ في ذاك الظرف ـ الحفاظ على الهدوء والاستقرار في المجتمع الإسلامي ، وعدم التشتّت والتمزّق في ما بين المسلمين ، وحفظ وحدتهم أمام الكفّار ، وبدون ذلك فإنّ الخطر يهدّد أصل كيان الإسلام .
أمّا المعارضة والمخالفة والإعلان عن الامتناع عن البيعة عمّ شومها الإسلام ، والاحتجاج على القوم ، فهذا أمر لابدّ منه ، وقد حصل من قبل الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ، ومن قبل الصدّيقة الزهراء (سلام الله عليها) ؛ وذلك لكي تتضّح المسألة لدى المسلمين ، ولدى الأجيال القادمة ، ويكونوا على بصيرة من موقف الإمام والزهراء(سلام الله عليهما) من هذه الخلافة الغاصبة ، ولا يتوّهم أحد أنّ البيعة كانت طبيعيّة ، والخلافة حقّة ، وأنّ المسلمين أجمعوا على ذلك بمَن فيهم وصيّ النبيّ (صلّى الله عليه وآله ) ، وصهره ، وحبيبه ، فالمعارضة إنّما هي لتسجيل الموقف .
أمّا السكوت عن المحاربة ؛ فلأنّه (عليه السلام) كان مأموراً بالسكوت ، والذي تعهّده فيه هو أنّه المقدام أيضاً في تنفيذ أوامر رسول الله (صلّى الله عليه وآله ) . (السيد جعفر علم الهدى) اما عن وجود امير المؤمنين في البيت وعدم فتحه للباب ؟؟
ذكرت الأخبار وجود الإمام علي (عليه السلام) والحسنين (عليهما السلام) في الدار حين هجوم القوم على دار الزهراء (عليها السلام) وعصرها ما بين الحائط والباب .
وأضافت بعض الأخبار وجود الزبير وفضة أيضاً . (الامالي للشيخ المفيد ص 49).
هذا وقد استفاد البعض من وجود الامام علي (عليه السلام) في الدار لإثارة بعض الشبهات, لتكذيب ماورد من المآسي على الزهراء (عليها السلام) . من تلك الشبهات: ان وجوده (عليه السلام) في الدار وعدم نصرته للزهراء (عليها السلام) ينافي الشجاعة!
قال : ابن روزبهان عن حديث الاحراق: لو صح هذا دل على عجزه, حاشاه عن ذلك, فإن غاية عجز الرجل أن يحرق هو وأهل بيته, وامرأته في داره, وهو لا يقدر على الدفع ... وقد أجاب عن هذه الشبهة أحد علماء الزيدية وهو ابن حمزة في كتابه (الشافي 4/200) ما نصه : ((انه لا عار عليه في أن يغلب, إذ ليست الغلبة دلالة حق, ولا باطل, ولا على جبن, وهو إمام معصوم بالنص, لا يفعل بالعصبية, وانما يفعل بالأمر, وقد أمر بالصبر, فكان يصبر إمتثالاً لأمر الله تعالى وأمر رسوله (صلى الله عليه وآله), لا يقدم غضبا ولا يحجم جبنا )) .
بالاضافة الى هذا الرد, فقد كان المهاجمون على دار الزهراء (عليها السلام) يريدون استدراج الامام علي (عليه السلام) لمعركة, يتضرر من خلالها الاسلام .
فشجاعة علي (عليه السلام) هنا هي بصبره على الأذى, وعدم استجابته للاستفزاز الذي ما رسوه ضده (عليه السلام) .
ومن تلك الشبهات أيضاً: ان وجوده (عليه السلام) في الدار, وتركه زوجته تبادر لفتح الباب, يتنافى مع الغيرة والحمية !
ونقول في الجواب : أولاً : انه لا شك في أن علياً (عليه السلام) هو إمام الغياري, وهو صاحب النجدة والحمية . ثانياً : المهاجمون هم الذين اعتدوا وفعلوا ما يخالف الدين والشرع والغيرة والحمية, وحتى العرف الجاهلي, أما الامام علي (عليه السلام) فلم يصدر منه شيء من ذلك, بل هو قد عمل بتكليفه, حتى ولو كلفه ذلك روحه التي بين جنبيه . ثالثاً : لقد كان النبي (صلى الله عليه وآله) يأمر بعض زوجاته وأم أيمن بأن تجيب من كان يطرق عليه الباب حين يتقضي الامر ذلك, وهل هناك أغير من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟
وأخيراً, فان مثول بنت الرسول (صلى الله عليه وآله) وراء الباب ومحاججتها معهم, كل ذلك اتماماً للحجة, لكي يرجع القوم إلى الحق ويعرفوا طريقه, (( ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حيّ عن بينة )) (الانفال:42) . (الجواب من مركز الابحاث العقائديه)
يا شيعي.. يا اخي اعطونا لقبا واحدا واثبتو عليه ..!!!
وأنتبه أن تقف يوم الحساب وتقول:
{ وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً (68) } الحمد لله والشكر له ...نحن اطعنا خير السادة وخير الكبراء
اطعنا رسول الانسانيه (صلى الله عليه واله وسلم )
وحفظناه في ال بيته (عليهم السلام )
كما اننا لا نرغب في جنه
ولا نخشى من نار
فقد اطعنا الله ..وعبدناه
واطعنا الرسول وال بيته | واردت ان اضيف شيئا اخر
كلنا مؤمنون بان الله عزوجل عالم بالغيب ..
ونعلم جميعا ان الرسول(صلى الله عليه واله وسلم )..معصوم ولا ينطق عن الهوى
والرسول قال (فاطمه بضعه مني فمن اذاها فقد اذاني ...)ورسول الله لا يقول حديثا ان لم يكن من وراءة معنى ..او غايه
يا ناس ...الم يكن الله ليعلم بما سيحل بسيدة نساء العالمين يعد الرسول
وقد اوحى بذلك الى نبيه ...
لياخذ المؤمنون حيطتهم وحذرهم من ايذاء فاطمه (عليها السلام)..لكيلا يؤذو اباها محمد(صلى الله عليه واله وسلم )....
ومصير من اذو الرسل والانبياء معروف .
كما انك يا اخي ...لم تجبني ع سؤالي
لما ارادت السيدة ان تدفن سرا وليلا في البقيع
ولم يسر في جنازتها الا القله القليله من المؤمنين المقربين لال البيت ؟
لما مكان قبرها لا يزال مجهولا حتى اليوم ؟
لم تاريخ استشهادها بالضبط غير معروف للان ؟
يا اخي ...
اقنعنا بان وفاتها كانت امرا عاديا ...!!!!!
__________________ {لا تستوحشو طريق الحق لقله سالكيه} |