|
أهاهاهاهـــــــا موقف لا تحسد عليه
نظرت لي كيتشي بحقد
او هل قلتها بصوت عالي
كيتشي =ـــــــ=
أنا: اووه بسكـــــــوت ما أشهاه
زيك بغضب: لا تفكري حتــــــــــــــى
كيتشي @.@: حقـــــــا؟ وأخيـــــــرا بسكوتي الجميــــــــــــــل هناك احد يحبـــــــه
خطف زيك بسكوتة منها: مام مام يام يام كم هو لذيـــــــذ
صرخت: هــــــــــــــي أنت لا تأكل وحدك
كيتشي: @،ـــــــ@
ليزا: *ـــــــ* حاسة التذوق معدومة في هذان الإثنان
رينا: تبا للطمع
ليزا: ?؟ـــــــ?؟
وفجأة دخل ليون
قلت: ماذا تفعل هنا؟
ليون: وما شأنك أنتي؟ أين كيتشي
أنا: حسنا أيها الصندل إنها هناك
ليون: يا لك من فتاة!
وذهب لكيتشي
كيتشي: ماذا
ليون: إذهبي لغرفة المدير والدك هناك
كيتشي بغباء: أب عن أي أب تتحدث "ثم صرخت" أبـــــــــــــــــــــي تبـــــــا
وذهبت وهي تصرخ بهستيرية
زيك: مرحـــــــى لقد تركت البسكوت
أنا بوجه قطة: ليس لك وحدك
ليزا بقلق: ليون ماذا يحدث مع كيتشي؟
ليوان: ستودع صف الطبخ
ليزا: اوه حقا
رينا: عاجلا أم أجلا ستطرد فهي تحرقه أكثر من 7 مرات في الإسبوع
توقفت عن الأكل: 7 مرات؟ هل أنتي جادة هل هي تددرب على خبز البسكوت أم على حرق المطبخ؟
ليزا: ¥_¥"
ليون: وداعـــــــا
{كيتشي}
دخلت غرفة المدير فوجدت المشرفة على صف الطبخ سوداء جدا وشعرها كالمسعوق بالكهرباء
قلت بدهشة: واو هل هذه صيحة اليوم؟
أبي وقد إنفجر غضبا: كيتشــــــــــــــي
انا: ماذا ماذا يا كوكي أنتي
أبي: فتــــــــــــــاة
أنا بخوف: نعم سيد ريو كوكيشان
أبي: إذهبي وغيري نشاطك بالصف الإضافي أنا لن أتحمل تكاليف تصليح مطبخ المدرسة كل يوم! لقد أفلستني
أنا: لكن أبي أنا أحب الطبخ
أبي: كيتشـــــــ..
أنا: إهئ إهئ حاضر
لم أقل شيئا لأني أعلم إذا قالها مرتين سينتهي أمري
.
المدير بفرح: إذن أي نشاط؟
أنا: سكيتنغ>>التزحلق صح؟
خرجت من الصف ببكاء هستيري فوجدت ليون في وجهي
ليون: كيتشي لا تبكي
أنا: لن أطبخ بسكوت مرة أخرى إهئ إهئ
ليون: يمكنك الطبخ عندي فقط توقفي عن البكاء أرجوكي فهذا يؤلمني
أنا بإستغراب: لماذا؟
ليون: ليست معي مناديل كافية>>أهاهاهاها
أنا: =ـــــــ=
{ليزا}
كانت دانيل مازالت تهاجم البسكوت أقصد تأكله مع زيك
زيك: أخر قطعـــــــة
دانيل: بل لــــــــــــــي
زيك: يا فتاة إنها لي
دانيل: يبدو إن خيالك واسع
زيك: اصمتي يا غبية
دانيل: لست بغابك والأن اوريد كوكيتي
زيك: هذه الكوكي لـــــــي
دانيل: هل تريد الموت يا هــــــــــــــذا
.
.
.
كملـــــــو
|