رحلت وها هى لعبة القدر بقلمى الحبشى ايا مااار على الدياااار الم ترى حبيبتى رحلت ولم تترُك لى غير الالم واليأس ِ و. ورود ببستان الدياار كنت ارويها وكلاماات على الاشجار وحروف اسمى واسمُها .. فى قُلوبٍ خالدة لم يمحُوها الدهر للابدِ فياورد يامن اناديك بأسمها ويامن بك كانت تهدينى ومنك كنا نتبادل هدايانا قل لى بحق ما رويتك اين هااديتك امُرر على الدياار كل يوماٍ كى اجدُها فإزا مررت بداارها بكيتُ.. حتى ارتوى الورُد من دمعى ولمن اهديك ياورد ومن دمعى تسقى فإن لم اهدى الجميل بالجميل يااااااااااا ....اسفى.... وكنت اخشى ان يلعب القدر لعبتة وما علقتُ آماالى على شىء إلاوجتة وهنا تزكر ما قولت لها عندما شعرتُ الخوف فى قلبها خشية ان .... يدق الفرااق بابنااااااااا لاتخاافى حبيبتى وتفاائلى خيراً فالحب سلاحاً يقتل الخوفٍ فمن الواضح انى كنت مخطىء القول او ربما كنت مُخطىء عندمااا حملت سلاحاً كنت اظنة الاقوى... حتى جاااء القدر فإزا.... فإزا بسلاحى امام القدر ينحنى .... ويا اسفى ومن بيدة ان يغير القدر وما شِئنااا ولاكن فرق القدر بينناا وما شِئنا ولاكن لُعبة القدرِ ويااامن بك انتهت البسمة تركتنى دون موعداً فمتى نتقااااابل بقلمى الحبشى ابلغم تحيااتى الى كل من مر هنا اتركو لى ولو رداً واحداً يكفى فبمروركم اسعد وبردودكم ازداد شرفاً
__________________ وكم من كيف حالك
كانت تعنى ...... اشتقت لك
ولم يفهم!!!!!!! |