آلسسسلآم ععليكم
ككيفكم ؟
آن شششآء آلله كويسسسه
مآ آططول ععليكم تفضضلوآ
فل نبدأ "
ثم صرخ المشرف
- ابتعدوا عن مكان الجريمة
صرخت احدى الفتيات قائلة
- لااااا انه حبيبي من سأواعد الان
- احم الا تريني ؟
- بلى لكن ما اسمك ؟
- اسمي راي
- اهااا هذا ليس وقتك لقد مات حبيبي وانت تريد مواعدتي !
سألت اكاني المشرف قائلة
- ماذا سنفعل الان ؟
- سنصعد الى الحافلة هذا ما سيحدث
رن هاتف اكاني فوجدت مكتوب "مياكو"
فظهرت علامات الدهشة فهي لا تعلم من تكون مياكو هذه
- ايعقل انني اخذت هاتف الرجل الذي اصطدم بي ؟ يا الهي هاتفي معه
- ردي عليه
- ايف هذا ليس هاتفي
- ماذا ؟
- اتذكرين الرجل الذي اصطدم بي ؟
- نعم !
- اخذ هاتفي وانا اخذت هاتفه
- مستحيل
- هذا هو الدليل
ارتها الهاتف
- اوه صحيح ليس هاتفك
صرخ المشرف بمكبر الصوت
- إلى الحااافلة
صعد جميع الطلبة الى الحافلة
كانت اكاني غاضبة جدا لاجل هاتفها
كان الجميع متوترين وخائفين ونحن بالطريق تعطلت حافلتنا عند مزرعة كبيرة مهجورة
نزل السائق ليتفقد المحرك حاول اصلاحه ولكن لا جدوى
قال احد الشبان
- ليتني لم اتي لهذه الرحلة المشؤمة
- انت محق يا صديقي
وبدأ الجميع بالتشاؤم صرخ المشرف قائلا
- اصمتوا سيكون كل شيء على مايرام
نظرت اليه اكاني وقالت
- متأكد
اما انا فكنت طاول الوقت هادئ انظر للجميع بهدوء
مما دفع بعض الطلاب لشك في اني انا من قتل ذلك الفتى
وبسسس
آتمنى آن يعجبككم
"و سسسورري لآن آلبآرتت قصصير *
|