أنا: اه ه ه مـــــــاذا ما الذي حدث؟؟
جاك: عندما كنت تريدين الذهاب تعثرت ووقعتي على الأرض، لا بد إنها كانت قوية حتى تفقدي الوعي أأنت بخير؟
أنا: آآآه ه مـــــــاذا؟ تعثـــــــرت >.> حسسسنننا نـــ...نـ.ـ.ـ.ـعم أنا بخخخييـ.ـ.ـ.ـ.ـر
جاك بفضول: إذن لمن كنتي تقولين تعال معي
أجبت بعفوية: اه فقط كنت أحلم إنك تضمنــــ... (تداركت نفسي): لا لا لاشيئ ^^!
جاك: =،ـــــــ= حسنـــــــا
أنا بتردد: ممم لما لا تأتي معنـــ.... (قاطعني): نعــــم سوف أتـــــــي
أربكتني طريقة كلامه فإستأذنت حتى أذهب بسرعة خارقة،
.
.
خرجت من الغرفة وقلبي يكاد أن ينفجر من الحوادث التي طرأت عليه اليوم، إتجهت لغرفتي لأجد مارتن بوجهي ينظر لي بطريقة لم تعجني
تجاهلت نظراته وإتجهت لغرفتي، أوقفني نداءه: كيـــــــت
إلتفت إليه وقلت بإبتسامة محاولة تجاهل نظراته: نعم هل تريد شيئا؟
مارتن: ماذا كنتي تفعلين في غرفة جاك؟
أنا بهدوء: سألته عن ما إن كان يريد الذهاب معنا
مارتن بشك: وهل تحتاجين كل هذا الوقت؟
أنا بغضب طفيف: الى ماذا ترمي مارتن؟
إقترب مارتن مني وأسندني على الحائط ثم حاصرني بين يديه، خفت قليلا إقترب هو مني وقرب شفتاه مني شعرت بخوف فظيع، نزلت دموعي كالشلال
|