ؤؤؤؤؤسط القاعة الكبير
التي زينت بكل تلك الشرائط والطالات الجميلة والورود الحمراء الرائحة العطرة
قد امتلئت القاعة بكل اولئك الحضور سؤاء اكانوا نساء ورجال
وبيدهم اكواب الشراب والاستمتاع واضح على وجوههم ؤاستمتعؤا بتناول اطراف الحديث معا الى ان
فتح ذلك الباب على مصررعيه
وخرج منه ذلك الشاب حاملا تلك الفتاة على يديه وابتسامتها العفوية تضفي جمالا طبيعيا لها
ومن الباب الى ذلك المقعد جلس بين الحضور وضع الفتاة على الكرسي الاخر بقربه
ثووووووؤؤؤؤان
حتى استفاق الحضور من الصدمة
وبدء بالتصفيق بحرارة للعروسين.........ّّّّّّ! |