ادوارد(أبو نيكا): هاهاها حقاااا يا ولد
نزل ادوارد من على السرير وهو يترنح فخرج للشرفة وصاح بصوت عالي: آسمعتم؟ لقد عاد الولد لينتقم لأبيه هاها كم هذه القصة مؤثرة..
تقدم ديموند نحو ادوارد وإنهال عليه بالضرب أما ادوارد فلم يفعل شيئا سوى الضحك فغضب ديموند وصاح به: أيها الحقير أليس لديك قلب؟ كيف قتلته؟؟ كيف قتلته؟؟
سقط ديمون على الأرض يبكي
أما ادوارد فقد امسك علبة البيير وكسرها وحاول قتل نفسه بها قائلا: لن أموت على يد طفل
نهض ديموند وعندما رأى ادوارد يحاول الانتحار ركض إليه وأخذ الزجاجة منه ورماها: لن تموت إلا على يدي أيها الحقير وعاد للكمه لكن ادوارد تفادا ضربته وتحرك ورمى نفسه من الشرفة،. تجمد ديموند في مكانه وبقي على هذه الحال لعدة دقائق ثم ضحك بسخرية: تستحق أكثر من هذا وفي لحظة خطرت على باله نيكا فقال بهمس: نيكا
وعندما التفت خلفه وجد نيكا واقفة والدموع في عينينا وقالت بإختناق: لققققد قتلتتتته.. آبييي
وركضت بسرعة
لحق بها ديمون وامسك بها فصاحت به: اترررررررررررركني
وركضت بسرعة لخارج المشفى نحو ادوارد
بقي ديمون واقف في مكانه ولم يحرك ساكنا..
****
نزلت نيكا بسرعة نحو والدها فوجدته مرمي على الأرض والدماء تسيل منه ورأسه متهشم تقريبا والناس متجمعين حوله والشرطة في كل مكان تقدمت نحو والدها واحتظنته وبدأت بالبكاء: لم أكن أعني هذآآآآ هيا عد لا تمت لا ارديك أن تمت هيا عد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآبي
امسكوها الممرضين ومعهم إنجل وأخذوها لاحدى غرف المشفى
.
.
.
.
.
كملووووو
متى رح يخلص الفيلم الهندي تعبت نفسيتي هاها ^.~
|