بارت 5
في صباح اليوم التالي
في غرفة زيرو ... رن الهاتف فأجاب زيرو ...
زيرو – مرحبا اكيرا
اكيرا – اهلا اسمع قابلني في المقهى القريب من المركز التجاري و احضر التوأمين معك ... ستفهم كل شيء هناك
زيرو – انتظر اكيرا لا .... لقد اغلق الخط
في غرفة ميني ...
ميني بسعادة – ثم رقصنا ... كان ذلك رائعا ...
ميلي بسخرية – لم اتوقع ان يأتي اليوم الذي تقعين فيه بحب شاب
ميني – و انا ايضا ... و لكن ليو ليس كأي شاب .. انه الاروع
ميلي – اهاا .. اتمنى أن لا يكون كأخيه
ميني – تعرفين أخوهـ ؟ من هـو ؟
ميلي بتنهد – ليو يكون شقيق جاك الاكبر
ميني بصدمة – ماذا ؟
ميلي – كما سمعت .. و لكن هذا لا يعني بالضرورة انه مثله في التصرف
ميني – لالالالالا ... انا لست مصدومة لان جاك شقيقه بل لأنه لم يخبرني بذلك و اخبرك انت
ميلي – اسمعي لم لا ....
فجأة طرق احدهم الباب ..
ميني – تفضل ...
دخل زيرو ...
زيرو – هيا الى المقهى
ميني بسخربة – اهاا اخيرا تفكر في امتاعنا ..
زيرو – لست انا و تعلمين هذا جيدا
ميني – طبعا
ثم خرجت
ميلي – هل هو اكيرا ؟
زيرو – اجل
ميلي – حسنا ... لكن اولا سأغير ثيابي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في المقهى جلس الثلاثة بانتظار اكيرا ... و لما جاء كان يمسك بيد فتاة و هي ايمو
اكيرا – مرحبا ... قبل كل شيء اقدم لكم حبيبتي ايمو
اتسعت عينا زيرو من الدهشـة
ميلي بابتسامة جميلة – هذا رائع ... أليس كذلك ميني ؟
التفتت لترى ميني تمشي مبتعدة مع شخص ما ... لم تميز ملامحه في البداية لكنها اكتشفت انه ليــــو
اكيرا – سنحضر انا و زيرو المشروبات
و ذهبا سويا ... فيما جلست ايمو مقابل ميلي
ايمو – مرحبا ... اسمي ايمو ... انت احدى التوأم
ميلي – بلى و اسمي ميلي و اختي اسمها ميني
ايمو بابتسامة – رائع تشرفت بمعرفتك و اختك
ميلي – شكرا
ايمو – هل لي بسؤال ؟
ميلي – طبعا تفضلي
ايمو – انت و زيرو متحابان ؟
ميلي و قد تحول وجهها الى حبة طماطم – لالالالالا .. من اين لك بهذهـ الفكرة ؟
ايمو – لا ادري رأيت واحدة منكما ترقص البارحة معه هل هي اختك ؟
ميلي بخجل – امممم .. كانت انا .. لكننا لسنا كما تتوقعين
ايمو بحدة و كأنها تحاول اكتشاف شيء – حقـــا ؟
انزلت ميلي رأسها بخجل و لم ترد عليها
عند ميني و ليو ... اختارا طاولة و جلسا عليها ...
ميني بابتسامة – لطيف منك ان تدعوني
ليو – هذا واجبي
ميني – ليو لا تغضب مني لكن شقيقك جاك يضايق اختي كثيرا
ليو – اهاا لا تقلقي ليست اول مرة اسمع هذا ... انه يستمتع بخداعهن ... ارجو انك لم تقعي في فخه
ميني بثقة – طبعا لا لست من النوع الذي ينجذب لامثاله
ليو بابتسامة – تعجبني الفتاة اليقظة
ميني بخجل – شــكـ...شكــرا ..
عتد الرفاق الاربعة ..كان اكيرا جالسا بجانب ايمو و زيرو بجانب ميلي
اكيرا باستغراب – اين ميني ؟
ميلي بتردد – انها انها ... اعتفد مع صديق لها ..
فجآة قاطع جلستهم الهادئة ريتـــا ....
ريتا- مرحبا زيرو ...
زيرو بلامبالاة – اعتقد حان وقت المغادرة
ريتا - لا تتجاهلني
اكيرا – ألن تتركيه و شأنه ؟
ريتا – امممم .... لا
ميلي و هي تقف – سأجد ميني
نظرت اليها ريتا بحدة و قد استطاعت ان تميز ملامحها ...
ريتا – انتِ ..
ميلي و هي تستدير ناحيتها - تتحدثين الي ؟
ريتا – اهاا ... لا اعتقد اننا نعرف بعضنا ..
ميلي – لا
عند ليو و ميني
ميني – شكرا لك ليو علي الذهاب الآن ..
ليو – لا داعي للشكر ...
و ذهبت .... عند الرفاق ... بعد ان تعارفت ميلي و ريتا ... أتت ميني ...
ميني بابتسامة – مرحبا
ميلي – اخيرا
ميني – من انتما ؟
اكيرا – هذهـ ايمو ..
ريتا – و انا ريتا صديقة زيرو و قريبا ....
لم تكمل كلامها فقد قاطعها زيرو و هو يشتعل من الغضب – اصمتي ...
ريتا بابتسامة مصطنعة – امرك
ميلي – لـ لـنغادر
الجميع ما عدا ريتا – هيــا
ريتا – مهلا الى اين؟؟ انتظروني !
اكيرا – ابتعدي عنا لا نريدك
ريتـا بمكر – تعلمون أني لن أوقف حتى أسترد ما هو حق لي
توقف أكيرا و هو يشتعل من الغضب – الآن أصبح زيرو لعبتكن
ريتا بحدة – مخطئ .. و نظرت الى ميلي نظرة مخيفة أرعبت المسكينة و أردفت – إنه لعبتي وحدي .. و أعني ذلك ..
و مشوا مبتعدين عن المجنونة ريتا في منزل ايمو .. ادخلتهم و وضعت العصير امامهم ..
اكيرا – شكرا حبيبتي
ايمو بابتسامة – العفو
ميني – ارجوكم هلا تدكرتم سبب اجتماعنا هنا
اكيرا – طبعا لنجد حلا لمشكلة زيرو المعنونة بـ ريتـــا ...
و بدأ الجميع بالتفكير في حل للمشكلة ..
ايمو بنشاط – وجدتها ..
الجميع – قولي
ايمو بغباء – انها جريئة نوعا ما
الجميع بعصبية كبيرة – قوووووووووووووولي
ايمو – حسنا الخطة هي أن تدعي احداكما أنها حبيبته لفترة حتى تتوقف ريتا عن ملاحقه
اكيرا – انها رائعة ... اذا من منكما ستفعل ذلك ؟
ميني و هي تقف – تعلمون اني لست المناسبة لذلك الدور لـميلي
ميلي بخجل كبير – ماذا ؟
ميني – اجل فكما تعلمين أنا الان مهتمة بـ ليو
فجأة من الخلف
.........- مهتمة بــي ؟؟
ميني و هي تستدير – مــــــــاذا ليو ماذا تفعل هنا ؟
ليو – هذا بيتي كما اعتقد
نظرت ميني الى ايمو
ايمو – نسيت أن اطلعكم أني أخت ليو و جاك بالتبني
الجميع – مــاذا ؟
ميلي في نفسها – هذا يعني اني في بيت جاك و اكملت بصوت مسموع – لنناقش الخطة في مكان آخر ...
زيرو و قد فهم ما تريده ميلي – كما تريدين
عندما اسنعدو للمغادرة
ليو – ميني لم لا تبقين قليلا اريد التحدث اليك
ميني و هي منزلة رأسها – حسنـا
و غادر الجميع باستثناء ميني التي جلست في حديقة المنزل مع ليو
ليو باحساس – لم أكن أعلم أنك تكنين مشاعر لي
ميني – كيف لك أن تعلم التقينا منذ أيام
ليو بسخرية – إنه مجرد حب مراهقة و سيزول
هنا انتفضت دموع ميني فقد كان ليو اول شخص احبته في حياتها و عندما لاحظها ..
ليو – تبكيـن ؟
ميني بغضب – أجل كيف تقول أنه مجرد حب مراهقة أتدرك أنك اول و اخر شخص سيدخل الى قلبي احببتك من ال نظرة و تقابل هذا بالسخرية من مشاعري
ليو بتأسف – أنا لم أقصد
ميني بغضب اكبر – لم تقصد ماذا جرح مشاعري
ليو و هو ينزل رأسه – آسف
ميني و هي تمسح دموعها و تستعد للمغادرة – على كل شكرا لأنك علمتني أن الحب امر خاطئ و لا يجب ان احب لأن الامر سينتهي بجرح مشاعر فقط
و غادرت و هي في حالة نفسية يرثى لها ..





هــــذآآ البآررت الخخآآمس بانتظظآآر ردؤؤدككم العسسل ححتىـآ كككمل
بارت 5
في صباح اليوم التالي
في غرفة زيرو ... رن الهاتف فأجاب زيرو ...
زيرو – مرحبا اكيرا
اكيرا – اهلا اسمع قابلني في المقهى القريب من المركز التجاري و احضر التوأمين معك ... ستفهم كل شيء هناك
زيرو – انتظر اكيرا لا .... لقد اغلق الخط
في غرفة ميني ...
ميني بسعادة – ثم رقصنا ... كان ذلك رائعا ...
ميلي بسخرية – لم اتوقع ان يأتي اليوم الذي تقعين فيه بحب شاب
ميني – و انا ايضا ... و لكن ليو ليس كأي شاب .. انه الاروع
ميلي – اهاا .. اتمنى أن لا يكون كأخيه
ميني – تعرفين أخوهـ ؟ من هـو ؟
ميلي بتنهد – ليو يكون شقيق جاك الاكبر
ميني بصدمة – ماذا ؟
ميلي – كما سمعت .. و لكن هذا لا يعني بالضرورة انه مثله في التصرف
ميني – لالالالالا ... انا لست مصدومة لان جاك شقيقه بل لأنه لم يخبرني بذلك و اخبرك انت
ميلي – اسمعي لم لا ....
فجأة طرق احدهم الباب ..
ميني – تفضل ...
دخل زيرو ...
زيرو – هيا الى المقهى
ميني بسخربة – اهاا اخيرا تفكر في امتاعنا ..
زيرو – لست انا و تعلمين هذا جيدا
ميني – طبعا
ثم خرجت
ميلي – هل هو اكيرا ؟
زيرو – اجل
ميلي – حسنا ... لكن اولا سأغير ثيابي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في المقهى جلس الثلاثة بانتظار اكيرا ... و لما جاء كان يمسك بيد فتاة و هي ايمو
اكيرا – مرحبا ... قبل كل شيء اقدم لكم حبيبتي ايمو
اتسعت عينا زيرو من الدهشـة
ميلي بابتسامة جميلة – هذا رائع ... أليس كذلك ميني ؟
التفتت لترى ميني تمشي مبتعدة مع شخص ما ... لم تميز ملامحه في البداية لكنها اكتشفت انه ليــــو
اكيرا – سنحضر انا و زيرو المشروبات
و ذهبا سويا ... فيما جلست ايمو مقابل ميلي
ايمو – مرحبا ... اسمي ايمو ... انت احدى التوأم
ميلي – بلى و اسمي ميلي و اختي اسمها ميني
ايمو بابتسامة – رائع تشرفت بمعرفتك و اختك
ميلي – شكرا
ايمو – هل لي بسؤال ؟
ميلي – طبعا تفضلي
ايمو – انت و زيرو متحابان ؟
ميلي و قد تحول وجهها الى حبة طماطم – لالالالالا .. من اين لك بهذهـ الفكرة ؟
ايمو – لا ادري رأيت واحدة منكما ترقص البارحة معه هل هي اختك ؟
ميلي بخجل – امممم .. كانت انا .. لكننا لسنا كما تتوقعين
ايمو بحدة و كأنها تحاول اكتشاف شيء – حقـــا ؟
انزلت ميلي رأسها بخجل و لم ترد عليها
عند ميني و ليو ... اختارا طاولة و جلسا عليها ...
ميني بابتسامة – لطيف منك ان تدعوني
ليو – هذا واجبي
ميني – ليو لا تغضب مني لكن شقيقك جاك يضايق اختي كثيرا
ليو – اهاا لا تقلقي ليست اول مرة اسمع هذا ... انه يستمتع بخداعهن ... ارجو انك لم تقعي في فخه
ميني بثقة – طبعا لا لست من النوع الذي ينجذب لامثاله
ليو بابتسامة – تعجبني الفتاة اليقظة
ميني بخجل – شــكـ...شكــرا ..
عتد الرفاق الاربعة ..كان اكيرا جالسا بجانب ايمو و زيرو بجانب ميلي
اكيرا باستغراب – اين ميني ؟
ميلي بتردد – انها انها ... اعتفد مع صديق لها ..
فجآة قاطع جلستهم الهادئة ريتـــا ....
ريتا- مرحبا زيرو ...
زيرو بلامبالاة – اعتقد حان وقت المغادرة
ريتا - لا تتجاهلني
اكيرا – ألن تتركيه و شأنه ؟
ريتا – امممم .... لا
ميلي و هي تقف – سأجد ميني
نظرت اليها ريتا بحدة و قد استطاعت ان تميز ملامحها ...
ريتا – انتِ ..
ميلي و هي تستدير ناحيتها - تتحدثين الي ؟
ريتا – اهاا ... لا اعتقد اننا نعرف بعضنا ..
ميلي – لا
عند ليو و ميني
ميني – شكرا لك ليو علي الذهاب الآن ..
ليو – لا داعي للشكر ...
و ذهبت .... عند الرفاق ... بعد ان تعارفت ميلي و ريتا ... أتت ميني ...
ميني بابتسامة – مرحبا
ميلي – اخيرا
ميني – من انتما ؟
اكيرا – هذهـ ايمو ..
ريتا – و انا ريتا صديقة زيرو و قريبا ....
لم تكمل كلامها فقد قاطعها زيرو و هو يشتعل من الغضب – اصمتي ...
ريتا بابتسامة مصطنعة – امرك
ميلي – لـ لـنغادر
الجميع ما عدا ريتا – هيــا
ريتا – مهلا الى اين؟؟ انتظروني !
اكيرا – ابتعدي عنا لا نريدك
ريتـا بمكر – تعلمون أني لن أوقف حتى أسترد ما هو حق لي
توقف أكيرا و هو يشتعل من الغضب – الآن أصبح زيرو لعبتكن
ريتا بحدة – مخطئ .. و نظرت الى ميلي نظرة مخيفة أرعبت المسكينة و أردفت – إنه لعبتي وحدي .. و أعني ذلك ..
و مشوا مبتعدين عن المجنونة ريتا في منزل ايمو .. ادخلتهم و وضعت العصير امامهم ..
اكيرا – شكرا حبيبتي
ايمو بابتسامة – العفو
ميني – ارجوكم هلا تدكرتم سبب اجتماعنا هنا
اكيرا – طبعا لنجد حلا لمشكلة زيرو المعنونة بـ ريتـــا ...
و بدأ الجميع بالتفكير في حل للمشكلة ..
ايمو بنشاط – وجدتها ..
الجميع – قولي
ايمو بغباء – انها جريئة نوعا ما
الجميع بعصبية كبيرة – قوووووووووووووولي
ايمو – حسنا الخطة هي أن تدعي احداكما أنها حبيبته لفترة حتى تتوقف ريتا عن ملاحقه
اكيرا – انها رائعة ... اذا من منكما ستفعل ذلك ؟
ميني و هي تقف – تعلمون اني لست المناسبة لذلك الدور لـميلي
ميلي بخجل كبير – ماذا ؟
ميني – اجل فكما تعلمين أنا الان مهتمة بـ ليو
فجأة من الخلف
.........- مهتمة بــي ؟؟
ميني و هي تستدير – مــــــــاذا ليو ماذا تفعل هنا ؟
ليو – هذا بيتي كما اعتقد
نظرت ميني الى ايمو
ايمو – نسيت أن اطلعكم أني أخت ليو و جاك بالتبني
الجميع – مــاذا ؟
ميلي في نفسها – هذا يعني اني في بيت جاك و اكملت بصوت مسموع – لنناقش الخطة في مكان آخر ...
زيرو و قد فهم ما تريده ميلي – كما تريدين
عندما اسنعدو للمغادرة
ليو – ميني لم لا تبقين قليلا اريد التحدث اليك
ميني و هي منزلة رأسها – حسنـا
و غادر الجميع باستثناء ميني التي جلست في حديقة المنزل مع ليو
ليو باحساس – لم أكن أعلم أنك تكنين مشاعر لي
ميني – كيف لك أن تعلم التقينا منذ أيام
ليو بسخرية – إنه مجرد حب مراهقة و سيزول
هنا انتفضت دموع ميني فقد كان ليو اول شخص احبته في حياتها و عندما لاحظها ..
ليو – تبكيـن ؟
ميني بغضب – أجل كيف تقول أنه مجرد حب مراهقة أتدرك أنك اول و اخر شخص سيدخل الى قلبي احببتك من ال نظرة و تقابل هذا بالسخرية من مشاعري
ليو بتأسف – أنا لم أقصد
ميني بغضب اكبر – لم تقصد ماذا جرح مشاعري
ليو و هو ينزل رأسه – آسف
ميني و هي تمسح دموعها و تستعد للمغادرة – على كل شكرا لأنك علمتني أن الحب امر خاطئ و لا يجب ان احب لأن الامر سينتهي بجرح مشاعر فقط
و غادرت و هي في حالة نفسية يرثى لها ..





هــــذآآ البآررت الخخآآمس بانتظظآآر ردؤؤدككم العسسل ححتىـآ كككمل