تَدري فِي قلْبي وشِ يْكٌون دُورِك .!؟ مِثل‘ النّفس فِي جُوف جسْمِي ومَجرَاه ، حضُوْر غِيرِك‘ مَا يشَابِه حُضورِك,, أنْت لحَالِك ( دَاخِل ) القَلْب وَالله ..
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |