البارحه وأنا مستلقيه
أغمضت جفن العين
فمررت من أمامها يا أنت
وكان وجهك غائما وحزين
فـــ نهضت
مشيت أليك
لا بل ركضت
لألامس تفاصيل وجهك,,
وأرفع غطاء حزنك,,
لكن...!
كل ذاك أوهام,,,أحلام,,,
فـ تخثر الشوق بدمي,,
وأنحبست أنفاسي
وتسارعت نبضات الفؤاد
فصار شوقي فجيعة!
أجهضت كل ألأماني ببعدك,,,,
بقلمي ونبضه الدافئ