تتضاعف خطورة هذه البرامج عندما تتجمَّع الأُسرة حول الشاشة ليشترك الآباء والأمهات والأبناء في
مشاهدتها، ناهيكَ عن المشاركة فيها بالتصويت.
ويُعتبر الأطفال والمراهقون أكثر الفئات تضرُّرًا من مشاهدتها؛ لصغر سنِّهم واندفاعهم، وذلك بسبب
قدرة هذه البرامج على التأثير على قيمهم وشخصياتهم وسلوكهم.
جزاك الله سامر البطاوي على هذالموضوع القيم