سأكُونْ | كالورده تذبلُ عِشَقاً و / وجعـاً ومابينْ هاتينْ تجدُونِيْ , أحتضرْ ! سأكُونْ | كالسُحبْ تصمدُّ لزُوبعةِ رياحْ لكنْ هيهاتْ ولاتسطيعُ فعلْ شَيءْ سِوىْ , الأنهِمارْ سأكُونْ | راقصَه , رقصَةِ عشَقٍ تاره ورقصُةِ مُوتٍ تاره أُخرىْ ! سأكُونْ | بِ براءةِ طِفلْ وبِ فِتنَّة أنثىْ سأكُونْ | قواصٍ يبحرُ فيْ بحرْ الـ ( ضْ ) ويجمعُ أرقْ الصَدفاتْ بِ أختِصارْ :/ سْ تجدُونِيْ هُنا بِ كلُ حالاتِيْ ,
__________________ اللّهُم إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك ........... فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر [ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]....... اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ ................. وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ ...... وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود » أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . . |